كان ابن زريق بغداديًا فقرّر ترك زوجته وشدّ الرحال إلى الأندلس، وقد سمع عنها ما سمع، وبين توسّلات زوجته التي يحبّ وحياته التي يرغب، تركها وهاجر إلى الأندلس، ثمّ ما لبث أن شعر بالشوق وضيعة السفر، فكتب هذه القصيدة المتخمة ب…
البعض يجيد إلقاء القصائد لكن القليل يجيد الاحساس بها ان الاح…
الله يعلمُ ما تركتكِ راغباً لكن حضنك لم يعد يؤيني !