خش محمد مرسي .. يخلص في الموضوع
خد سكينه في جمبه ، و كان عيان موجوع

أحمد فؤاد نجم - المدرس

غصب عني مش بخاطري 
ياللي ساكنه في خواطري 
في دمايا اللي في عروقي 
في غروبي وفي شروقي 
وانا بحلم وانا بجري 
غصب عني 
والسنين تيجي وترحل 
مره اصعب مره اسهل 
لو اخف ولا اتقل 
يعشقك علني وسري 
غصب عني 
حبيبتي يا حبيبتي يا حبيبتي 
غصب عني و غصب عنك 
دا لاني حته منك 
وانتي عشقاني كانك 
الزمن ماعرفش سنك
ساكنه في قلبي وصدري 
غصب عني 

يا للي عجبك لون دمايا 
والدموع اللي في غنايا 
ابتسامك نور واية
انتي اسمي وانتي عمري 
غصب عني 
يا حبيبتي يا حبيبتي 

دا لاني حته منك 
وانتي عشقاني كانك 
الزمن ماعرفش سنك 
ساكنه في قلبي وصدري 
غصب عني 
يا للي عجبك لون دمايا 
والدموع اللي في غنايا 
ابتسامك نور وآية
انتي اسمي وانتي عمري 
غصب عني 
يا حبيبتي يا حبيبتي

عبد الرحمن الابنودى
جمال سلامة







حبيبتى يا حبيبتى- محمد منير

ان رضيت بما قسمته لك ارحت قلبك وبدنك 💜

كيف أصبحت علاقتنا بالأرض مصبوغة بالملكية، ورغبة مدفونة، تظهر مع تقدم السن، في امتلاك مزيد منها؟ 
نمر في هذه الحلقة من «منبت» على مراحل تطور علاقة الإنسان بالأرض. وعن نظرات الشعوب المختلفة للأرض وملكيتها. 

هذه الحلقة من كتابة وتقديم بشر نجّار، وتحرير جنى قزّاز، وتدقيق بيان عاروري. الإخراج الصوتي لتيسير قبّاني. 

بودكاست «منبِت» هو بودكاست معرفي نستمع فيه لقصص عن تاريخنا، عن السياسة والعلوم والفنون والاقتصاد، لنفهم أنفسنا وعالمنا وعلومنا بشكل أفضل. منبِت من إنتاج صوت.

المصادر: 

كتاب «الأرض»: https://www.harpercollins.com/products/land-simon-winchester?variant=32126585143330 
فيديو: لقاء مع المؤرخ سيمون وينتشستر: https://www.youtube.com/watch?v=sLlpWdjwSuQ

لماذا نتملّك الأرض؟

مانيش اخر حبيب يدخل مدينتك ولا هتكوني يوم اخر حبيبة

دا الي انكتب مفروض يا عنقود العنب

والي انجري غنيوة بس قصيرة

مشروخ يا ناي متغنليش

زعجك وجعني اااااه وانا مكفانيش


دا عنيكي دول مرايات مرسوم انا فيهم

يا ضايعت الحكايات علي انكتب فيهم


مشروخ يا ناي متغنليش

زعقك وجعني اااااه وانا مكفانيش 

منير .. عنقود العنب

إضافيّونَ لا أكثرْ
شعر/ سلمى فايد

إضافيّونَ لا أكثرْ
رماديّون كالإغماءِ 
 لا موتٌ  ولا صحوٌ
كغيبٍ كامنٍ يأتي  
من الماضي إلى الماضي  ولا يحضرْ 

 يرُصونَ السيوف،  الحدوةَ الذهبيةَ،  الفيزا لهولندا،
 وشيئاً طارداً للعينِ  في خلفيةِ التصويرِ كي يُستكملَ المنظرْ  

وفوقَ البابِ ملصوقٌ  شريطٌ فستقيُّ اللونِ،
لافتةٌ  عليها اسمٌ رباعيٌّ وعنوانٌ، 
 وتاريخٌ من القرن الذي أدبرْ

إضافيون  كالتعريفِ بالإنسانِ في درسِ البايولوجيا
كشرحٍ تحت تصويرٍ لرافائيلَ، 
 كالألوانِ في الأعلامِ،
 أو شعرٍ هجا أو جاملَ الدنيا 
إضافيون  مخصومونَ  من تنقيحِ يومياتِ موجودٍ، 
 ومنسيونَ  من توصيفِ مخلوقٍ له منطقْ  

ضبابيونَ  كالأثقالِ في ذيلِ المسا  تهوي 
 إلى أرشيفِ ما ولَّى  
إذا ما ضوءهُ أشرقْ  

ضبابيون مفقودون بين الصلبِ  والأزرقْ




إضافيون  يرتادون مقهىً شاغراً  في طرف سور الوقتْ 

 فيشتاقون إن غنى فتىً لحناً رومانسياً، 
 ويرتاحون من أوجاعهِ فوراً  إذا أخفى غناهُ الصمتْ 

 يصبّون النقودَ، العمرَ، والأحلامَ  في حصالةٍ  
حتى يعدّوها ويختالوا  إذا لاحت عيونُ الموتْ  

تماثيلٌ بلا نحتٍ، 
 قناديلٌ بلا زيتٍ،  
وتجوالٌ أدام الحظرْ  
كما شوكٍ  على صبارةٍ في صوبةٍ،  
أو موجةٍ في جرّةٍ،  
أو عقربٍ  في ساعةٍ مكسورةٍ  يهتزُّ حول الصفرْ




حياديونَ  يعتادون ما يحلو لدنياهم،
يطولُ الليلُ في إبريلَ نغفو مدّةً أكبر،

يطولُ الصبحُ في مايو سيغدو نومنا أبكرْ

وسيناءٌ ككالهاري ،
كوادي الموتِ لا فرقٌ،
فلون الرملِ لا يبدو سوى أصفرْ

  كأحمالٍ على أكتافِ هذي الأرضَ، 
 حشوٍ في أغانيها 
 يمينٍ للفتى الأعسرْ

 كخمرٍ فاسدٍ،  مرٍّ ولا يُسكرْ  
على أسمائهم  ظلٌّ  ليغدو حذفهم أيسرْ 

إضافيون 
محذوفون
منسيوّن  
لا أكثرْ

سلمى فايد تهجو الزائدين على الحياة، قصيدة أضافيون

دعاء النور

فيلم الجميلة و الوحش Bonjour

براها صمت حزين جواها حرية

حبيبتى يا حبيبتى- محمد منير

لميا

Related tracks