اليوم الساعه ٢:٣٣ رمضان ١٠ ١١ ابريل اليوم الأثنين ١٤٤٣ اليوم انطفئت الكهربه وانا بالحمام استحم وعندي اختبار كيمياء اول ثانوي الفصل الثالث شعري الأن غرقان باالماء 

الغرفه مضيئه بالكشاف البرتقالي وسط الغرفه ليس نحن طافئه وايضاً جدتي

والكلب ينبح اسمه نيمار حق بابا احبه ولكن خائفة من الكلب كان يلاحقني وانا خائفة 

لم تكن ليلة هادئة .. تعمدت سماعها لعلها تتصدق علينا ببعض الهدوء وتُخمد به أجيج النيران بيننا .. لكن لاجدوى.

أستمر بالهروب من الحقيقة .. أنظر للاشياء بإمعان مطوَّل ترقبًا لحدوث مُعجزةٍ ما أملًا بأن الاشياء سوف تُصلح نفسها قريبًا.

لكن .. درست الفيزياء لوقتٍ طويل ولا يوجد قانون فيزيائي يُفيد أن الاشياء بإمكانها أصلاح نفسها بنفسها!

يبدو أني أنتظر أن أندم أكثر! أعلم أني لستُ على صواب أعلم أنه خطأي أعلم .. لكن لا أعلم كيف أُصلح الأمر .. هل أستسلم؟ هل أدع الأمور تجري كيفما تشاء؟ هل؟

لا اعلم لكن سأكتب انا عشتار لكن عشتار حساب ماما كتبت فيه من قبل الان انا مها المالكي الساعه ٧:٢ ص  ١٠ / ١ / ١٤٤٦   ١٦ / ٧ / ٢٠٢٤ اتيت لأخبركم ان الشخص الذي كان يعلمني اللغه الانجليزيه لم يعلمني و تغير علي و كنت احب شخص اخر ليس هناك شخص كامل احببت شخصاً لمده خمس سنوات و كان هذا الحب ليس أي حب كان حب مليء بالخوف والكره بنفس الوقت لكن اكثر الاوقات هو الحب اضعت وقتي و طاقتي لشخص لا يستحق تعبي و جهدي لمساعدته اردت مساعدته لكن هو يحمل نفسه ويرمي نفسه داخل طين انا اسحبه والمفروض يلتفت إلي انا التي اساعدك و احميك لكن انت تتعمد دفعي الى هذا الطين انا احبك انت اول حب لي انت من سلبت وقتي وطاقتي والان اريد ذلك اريد ان ارى تعبي اريد ان ان اراك تحاول فيني مثلما كنت اعطيك فرص انني حزينه جداً بسبب انه الاصوات التي نسمعها الان عندما نكبر لم نسمعها مثل صوت اذان اليوم صمت عاشورا سمعت صوت مؤذن من بعيد انه صوت الذكريات صوت بيت جدتي تحرك شي ما بداخلي تذكرت الماضي وتذكرت كيف كنت صغيره و كيف كانوا وكيف كانت جدتي انا اتذكرهم لكن هو اليوم غير يوم سمعت صوت المؤذن شي رهيب ومحزن اهاب الموت وفقدان احبائي وخصوصا مام

ليلة هادئة وصوت الموسيقى ليسَ أعلى مِن صَوتِ هاجِسِي

عُـــــزله مُحببه

ليّلة يحتضنها الهدوء والموُسيقى.

"المسيني كما تفعل الموُسيقى."

لا بأس

ليلةٌ مكتظة بالخذلان.

احتِواء الرُوح بلا انحِناء.

polu

Between fading skies and fragile whispers, time slackens and fades into silence. Lanterns breathe against the twilight, carrying echoes across maps that no longer guide. Ash and crystal glimmer in forgotten waltzes, while invisible veins pulse with a rhythm that transcends hours and years. In this stillness, a breath remains: timeless, weightless, infinite.

ليّلة يحتضنها الهدوء والموُسيقى.

Music مكان هادئ جداً

Recent comments

Haya

مها المالكي

سارَّة

سارَّة

Related tracks