دِمشقُ يا غصّة العُمرِ...
و جاءَ صوتُكِ يانِعاً و كأَنَّ صَحواً قد أطلَّ على السنابلِ…
لم يبقَ إلا حائطٌ في بابِ توما دونَ اسماءٍ تليقُ ببابِ توما
مَضت السنينُ حزينةً
Home
Feed
Search
Library
Download