وأعينني على الحقد الذي يزرع في قلبي عوسج
إنّني مندوب جرحٍ لا يساوم

*****
المشهد أو المقطع من فيلم كفر قاسم

إنّني عدتُ من الموت لأحيا وأغنّي

بتعاتب خيالك - ميس حرب

دلال أبو آمنة - إحنا فلسطينية

ناح الحمام في الدوح - في وداع شيرين أبو عاقلة

يا قدسُ إني أحبّكِ اكثر مما أعرفه عن الحب ، وأرسبُ في صمتِ وداعكِ وآخذ صفراً في مادة المنطق والعقل ، وعشرة على عشرة في مادة الحنين 
"

أحبُّكِ يا قُدسُ

من أكثر المواسم التي يُعدّ الفلسطيني عدّته لها والتي تمتلك أجمل الطقوس على الإطلاق في حياته ، هي موسم قطف الزيتون. 
ولأننا في تشرين ، الشّهر المنتظر لقطف الزيتون ، ينتظر الفلّاح الفلسطيني فيه الأمطار حيث
تنهمر بالعادة في أوائل شهر تشرين أول ونصفه، تكون محلية و تغسل الزيتون وتُبرق حبّاته.
ويقال عن هذه الشتوة " شتوة الزيتون أو شتوة تشرين " ، وهناك مناطق في فلسطين لا تبدأ جداد الزيتون الا بعد هذه الشتوة ومنهم من يسبقها، وإذ لم تُهلَّل الأرض بعد بهطول المطر؛ فنسأل الله سقيا الخير وأمطار البركة. 
وكموسم حصاد القمح ، هناك أغانٍ شعبية فلسطينية تهزِج بها العائلة الفلسطينية أثناء قطفها لزيتون أرضها ، تردّد بشكلٍ جماعي لطيف .. 
عاليادي اليادي اليادي ... ما أحلى جبالك يا بلادي 
ما أحلى سهولك والغابات ... والتّلات والوادي 
وأيضاً .. 
على دلعونا
زيتون بلادي أجمل ما يكونا 
زيتون بلادي واللوز ا لأخضر والميرامية ولا تنسى الزعتــر
وقراص العجــة لمـا تتحمـــر ما أطيب طعمها بزيت الزيتونا
منقول من حمزة العقرباوي

عاليادي اليادي

ما لي أحنّ لمن لم ألقهم أبداً - مجد هِدمي

خرّيفية - شوربنّي يا شوربة - حمزة العقرباوي

هوجي و موجي يا فرس
هوجي و موجي يا فرس يا لا لا

بشويش لتدّبينو يا فرس 
بشويش لتدبينو يا فرس يا لا لا 

والله إن دبتينو يا فرس 
أكلك ما تذوقينو يا لا لا

هُوجي ومُوجي يا فَرس

هوجي و موجي يا فَرس - رولا عازر

ما يميّز باسل صفتين اثنتين في نظري، الأولى هي العشق؛ عشق فلسطين، والثانية هي الصدق، وإذا اجتمع العشق مع الصّدق فإن النتيجة بالضرورة ستكون الشّهادة 
لا أدري إن كانت رصاصات باسل قد أصابت جندياً صهيونياً قتلته أو جرحته، لست متأكداً من ذلك، الله أعلم، لكنّي متأكد أن رصاصاته قد أصابتنا نحن، قد أصابت زيفنا وكذبنا ونفاقنا، نحن الذين نقول نريد هذا الوطن ونقوم بعمل كل ما هو ضد الوطن. 
أنا لا أرثيك يا باسل ولا أنعيك، إنّما أنا صديق مشتاق وليس للمشتاق من غايةٍ إلا الوصل واللقاء، وبإذن الله سيكون هذا اللقاء قريباً، نلقاك شهداءَ مضرّجين بدمائنا وقد وجدنا أجوبتنا التي قلت عنها في وصيتك وقد سكنت نفوسنا حقيقةً ورمزاً.

عشق المثقّف وصدقه - خالد عودة الله عن الشهيد باسل الأعرج

خذني إليها  - شارة باص 47 - سناء موسى

47 والله زمان - سناء موسى | باص

من هو إبراهيم حكيم أوغلو؟ 
في مقالٍ يحمل عنوان" الخروج عن القانون والدخول في الثّورة " نُشر على موقع باب الواد، يُذكر فيه عن " بعضِ الشّخصيات الاستثنائية الجدليّة والتّي جمعت ما بين الثّورة والبطولة، وما بين “الجريمة” و”مخالفة القانون” والعادات. وتتشابه حكاياتُ هذه الشّخصيات في كثير من الأحيان من حيث النشأة والظّروف والمسيرة والنّهاية، والأهم أنّها تتشابه في كيفية تناولها والتّعاطي معها من قبل النّاس، ففي جميع هذه الحالات انقسم النّاس في طريقة تناولها، فبعضهم كان يعتبر هؤلاء مجرمين مارقين خارجين عن القانون، فيما كان يعتبرهم آخرون أبطالاً استثنائيين."
ومن أمثلتهم : إبراهيم حكيم أوغلو ، يذكر قائلاً :
"هل تعرفون ذلك الفتى إبراهيم (قتل عام 1913م) الذي أحبّ فاطمة ابنة الإقطاعي، فتمّت مطاردته وملاحقته، ليدرك بعدها حجمَ الظّلم والتّجبر الواقع من قبل الإقطاعيين والدّولة على الفلاحين والفقراء، وشكّل إثر ذلك عصابةً تسرقُ الأغنياء وتعطي الفقراء حقّهم. ذلك الفتى كان إبراهيم حكيم أوغلو أحد أشهر الخارجين عن الدّولة العثمانية، والذي تحوّل إلى أحد أهم رموز الملاحم الشّعبيّة التي يتغنّى بها النّاسُ، وتقصّ الجداتُ قصتَه على الأطفال لزرع القيم العليا في نفوسهم، وتعميق مفاهيم النّضال والحرية والعدل والمساواة والحبّ عندهم.
وإن كان حكيم أوغلو يُشبه الأسطورة الإنجليزية “روبين هود”، أو أمير الصّعاليك عروة بن الورد، فإنه أقرب إلى الثّائر الاسكتلندي وليام والاس (الذي خُلّدت سيرته في فيلم القلب الشجاع)، والذي كان الحبُ في حالته كذلك محركاً لثورته. وكما ألهمت حياة حكيم أوغلو النّاس، فكذلك كان في مماته، فصورتُهُ وهو قتيلٌ يحتضنُ بندقيتَه من طراز “Martini–Henry” جعلت من تلك البندقية مطلبَ كلِّ الشّباب في الدّولة العثمانية. وحتى الآن ما زالت أغانينا وأهازيجنا الشّعبية في فلسطين تستذكر حكيم أوغلو “بمارتينته” تلك.
هؤلاء رجالٌ لا يفرقهم عن الثّوار إلا الوعيُّ والمشروعُ السّياسيّ، وهؤلاء الأبطال صنعت 
تجربتُهم الماديّة حواضنهم الشّعبيّة ومشاريعهم السّياسيّة ليصبحوا أمل الأمة ونموذجها. "
باسل الأعرج
من مقال: الخروج عن القانون والدخول في الثورة
http://www.babelwad.com/361-2/

HEKİMOĞLU - إبراهيم حكيم أوغلو

سلامٌ عليك يا باسل، "
يا زعتراً بريٰاً يخضرّ ويزٰرَق، يا صبارنا الأبدي ، يا هدأة ليل البيادر، يا نجم سهيل في ليل الحائرين، يا خِنجر سليمان يفقأ قلب المُستعمِرين ، يا دقات القلب مكتومةً في الكمين.
سلام عليك يا نحيب أم الشهيد في ليل الشتاء الطويل، يا عين الحَنيّة لا تنام،
يا حنين الولجة إلى الولجة، يا صهيل الخيل في مَراحها الفسيح.
سلام عليك، يا كرامة زيتونة البدوي "تعض القيظ وتسقي"
يا وفاء القصب "كل ما عتق بِحِن" 
يا حجارة وادي علي يمضي السيل وتبقى، يا كل ما تبقى لنا.
سلام عليك، يا دروب البلاد إلى البلاد، يا لَسعاتِ مَدفع غسان
يا حنظلة ناجي العلي يدير ظهره للدنيا ويستقبل فلسطين
سلام عليك، يا ريح البلاد لا تهدأ، يا "سناسل" الكروم تمتد وتمتد لا تنتهي، 
يا موج القمح في سهل زِرعين .
سلام عليك، يا وصايا الشهداء مكتوبةً على عجل، يا نوٰار الزعرور.. يا عبق الطيّون ،
يا مارتين ثوار الجليل، يا طُهر طفلة المخيم تذود بالمقص عن القدس.
سلام عليك يا مواواة الأعراس في زفة الشهيد، يا هديل الحَمام الرُقطي. 
يا حروفنا الأبجدية وقد صارت أربعاً، سلام عليك يا نشيدنا الوطني.
سلام عليك يا وخز بلور الدم المتجمّد في أبو كبير، يا هيهات منٰا الذِلة في وجه الأدعياء الخائنين.
سلام عليك، يا هامة عبد القادر على القسطل تعلو وتعلو، يا علماً على العلم يعلو ويعلو، يا شوق الشهيد إلى الشهيد.
سلام عليك يا بياض النوارس على مآذن يافا، يا عباءة القسام تلوذ بها حيفا، يا ِمزاج سلواد العنيد
سلام عليك يا بعضاً من حديث أبي ذَر لنفسه، يمشي وحيدا ويموت وحيداً ويبعث وحيداً، يا صدق العاشق في موته، يا موت الصادق في عشقه، 
يا كلٰ ما اشتهيتَ وصرتَه، يا كل ما كَتبتَ وكتَبك
يا كل ما بحثت عنه ووَجَدَك.
سلام عليك يا رعشة الحوّرِ ُمبللاً بالأحمر القاني
سلام عليك يا وجعنا الباقي، 
سلام عليك إلى أن نلقاك، كما لَقيناك مُطرزاً بالشظايا، موشوما بالرصاص...
" سلام عليك ...سلام عليك... سلام عليك .

خالد عودة الله في حفل تأبين الشهيد باسل الأعرج

وداعاً - حاتم ملاعب- أغاني الثورة الفلسطينية - لبنان

كلّ من لا يضعُ فلسطين كقضيّته المركزية ولا يضعُ العدوّ الصهيوني كتناقضٍ رئيسيٍّ" أنبِّئكم  بأنّه سيضلّ الطريق وسيضرّ القضايا التي ينحاز لها وسيضرّ قضيته، من سيفهم أن الأمر من باب أنّي فلسطينيٌّ فهو مُخطئٌ تمامًا، الأمرُ من باب دروس التاريخ والتجارب السابقة وتقدير الموقف وتحليل الوضع الاجتماعيّ والسياسيّ والاقتصاديّ في الإقليم، فلا تحلُموا بعالمٍ سعيدٍ ما دامت إسرائيل موجودة، مهما فعلتُم من أقصى شرقِكُم إلى أقصى غربكم، الذهابُ لحلِّ التناقضات الداخلية وترْكِ التناقض الرئيسي يعني نهر دمٍ لانهائيٍّ بدون حسمٍ وتفكيك القوى وحروب تدميرٍ ذاتية، لكنّ الذهاب إلى الصراع مع العدو سيقوم بحلّ أغلب تناقُضاتنا الداخلية في خندق المُواجهة، وهذا لا يعني القبول بالظلم والاضطهاد والتعذيب لكن دون القضاء على هذا السرطان في جِسم المنطقة فلن يختفي أيُّ شيءٍ من هذا، ستتغيّر الوجوه والشعارات فقط لا أكثر على جبالٍ من جُثث أبنائنا. 
 أدناه رابطٌ للمناضل حاتم ملاعب في حفلةٍ في الجنوب اللبناني، أغلب الظنّ أنّ الحفلة تمّت بعد وقف إطلاق النار بين الفلسطينيين والسوريين في لبنان، وقامت هذه المجموعةُ الطليعية في لحظة توقيعٍ وقف إطلاق النار وآثَرَ تحليل الموقف السياسيّ والعسكريّ المحليّ والإقليميّ والدوليّ بالانتقال إلى الجنوب اللبناني والتصدّي لقوّات العدو الصهيوني وحصر تمدُّد جيش سعد حداد (جيش لبنان الجنوبي الذي أصبح يُعرف لاحقًا بجيش لحد). 
 المثير في الأمر أنّ القوى التي كانت ترى ضرورة حسْم الصراعات الداخلية قبل القتال مع العدوّ الصهيوني في ذلك الوقت مع أوّل رشقة صواريخ سورية على ما كانوا يُطلقون عليه الجبّ الأحمر قد ولُّوا الأدبار، ومن كان يحلّلُ الأمور كما أعُلاه هم من صمدوا، وعند وقف إطلاق النار قام الهاربون باتّهام من صمدوا في وجه الجيش السوري والقوى اللبنانية المُتحالفة معه بأنّهم يريدون وضع المُقاتلين ما بين مطرقة الصهاينة وسنديان السوريين. 
 كان ذلك الخطّ لا يرى أنّ الطريق إلى فلسطين يمرّ عبر جونيه أو عبر أيّ مكانٍ آخر، كانوا يرون أنّ الطريق إلى فلسطين يمرُّ عبر القتال المباشر مع العدو، ولم يقاتلوا في أيّ موقفٍ ضدّ أي قوًى أخرى إلا من باب الدفاع عن النفس. 
 أدناه أغنيةٌ تمّ اشتقاقُ كلماتها من نظريةٍ وممارسة، ليست تلك الكلمات من إنتاج الصالونات الثقافية واستنساخ التجارب بل هي إنتاجُ الخنادق.
اسمع من الدقيقة ٥ 
ضربنا التقسيم تخطينا الظرف القاسي 
منعنا التحجيم العسكري والسياسي 
وأصفى من ميّة بردى
سيقنا ترابات الشهدا 
وجينا يا جنوب جينا يا جنوب 
نتصدى للعدوّ الأساسي 
جينا يا جنوب ما غبنا 
رغم الصعاب ما تعبنا 
بحقّلك تعاتبنا 
لكن وحياتك مش ناسي 
حقّك يا جنوب على راسي 
جينا يا جنوب نتصدى 
للعدو الاساسي 
ارض العرقوب كيف حالك
يا بنت جبيل اشتقنالك 
ويا قرانا الحدودية جايين 
يا جارة الوطن فلسطين 
جايين بارضك نتعلم 
نرص الصفوف ولا نتقسم 
بين الكماين والخندق 
والنقاط الحساسة 
جينا يا جنوب نتصدي
للعدو الاساسي 
........
وتشكيل المحاور 
وتقسيم القوى 
وتفسيخ الصفوف 
هالدرب مش دربي 
ابدا ابدا 
هذا رجعي سافل 
وهذا وحدو مناضل 
هذا طرح جاهل 
ما بيقبلوا شعبي 
..... 
نحنا مع كل القوى 
يا اللي بيجمعها سوى
محاربة العدو 
بالتضامن العربي 
.....
التضامن المطلوب ابدا ما بيعني 
بكيان رجعي نذوب 
نتعب وهو يجني 
التناقض المحسوب 
مين اول وثانوي 
للثانوي التأجيل 
وعالاول الضربة 
نحنا مع كل القوى 
اللي بيجمعها سوى 
محاربة العدو 
بالتضامن العربي 
..... 
نحنا مع الوحدة 
نحنا مع ....
ومع كل الجهود 
ومع كل الجنود 
ومع كل من يعطي 
 للحرب للتحرير "
نص للشهيد باسل الأعرج كان قد نشره على حسابه على الفيسبوك

حاتم ملاعب - حفلة وطنية - أغاني الثورة الفلسطينية - لبنان

مشعل - سناء موسى - باص 47

موسيقا تركية - ناي

ÃÍä ÔæÞÇ

علّليني بلقاهم - أيمن الحلاق

منديلي يا منديلي - تراث فلسطيني من يافا

القهوجي - تراث فلسطيني من يافا

هدوا الأوكار - الأرشيف الوطني الفلسطيني

مرحى لك يا شعب الثورة - الأرشيف الوطني الفلسطيني

دقوا الصوان - الأرشيف الوطني الفلسطيني

عالأوف مشعل - فرقة الفنون الشعبية الفلسطينية

من يومي راسي مرفوع
وعنواني حفروه ع جبين
شعب محمد ويسوع
حطّوه في أرضك جنين

أسمر لوني وأخضر قلبي
زي مرج العامر بصحابو
حتحب ليني وحتحب صعبي
مشرّعة بالسما بوابو

قُلّي وين حامل حالك .. ورايح على بلاد الله 
فلسطيني ما بينسى أصلو .. من حيفا لرام الله

وين ع رام الله .. وين ع رام الله
ولفي يا مسافر وين ع رام الله
ما تخاف من الله ما تخاف من الله
تاركني ورايح وين ع رام الله
وين ع جنين وين ع جنين قلّي ولفي يا مسافر وين ع جنين
شوقي وحنيني شوقي وحنيني باين بقليبي
......
لو طبعوا بالغربة جوازي
ما بنسى أهلي ولا ناسي
جنين تنادي لحتى
يضل بالسما معلّا راسي

يا ظريف النظرة .. يا ظريف القول
لما تطلع هالقمرة .. غنّيلي ظريف الطول

يا ظريف الطول قلبك شو حنون
الأرض وسماها بين الجيم والنون
يعني يا ظريف سافر كلّ الكون
بس أحمل جنين فيك و ودِّنا

جيم الجمرة الجلّت جابت
جيل بمجدو جلّ جبينو
نون الناس النبتت نجمه
إن نادا النايح انعينو
ياء اليحزن يوم ينادي
ييجو يواسو ييجو يعينوا

نون النبي الـ نام بنسمه
نحميها من ندّ نهينو

مهما بعدو ونسيونا .. ومهما غابو الـ حبونا
ونسيو حتى يغنونا .. يغنو عَلى دلعونه

على دلعونه وعلى دلعونه
من كمي يطلع ورد وحنّونا
ولما المخيم يتغير لونا
بيضلو أبيض بنضلنا عونا

______
فرقة إلى القدس

Maha H. Natsheh

Popular tracks