هم صفوةً رفعوا بصحبةِ أحمدَ وبذاك قد خصوا من الوهابِهم ناصروا المختار في تبليغهِ فجزاهم الرحمن خير ثوابِمابال أهل الغي طال لسانهم وتجرأوا ورموه بسبابِسبوا خيار الخلق من لهم العلى ولهم المقام في ذرى الاحسابِ
آذي النبي محمد في عرضه :(
Home
Feed
Search
Library
Download