الشيخ محمد أمان رحمه الله يبين موقف الشيخ الألباني من جبهة الإنقاذ
في هذا الكلام الذي ستسمعه عبر منها:
1. تلبيس أهل الباطل على الناس بادعاء أن العلماء الكبار يوافقونهم
2. استغلال أهل البدع لكلام العلماء وتحريفه ليوافق أهواءهم
3. بيان أن ما يسمى بالأحزاب والانتخابات لن تكون يوما طريق إقامة الدولة الإسلامية

بين الشيخين الجامي والألباني وجبهة الإنقاذ

كثير من مشايخ الحزبية يدرسون طلابهم كتب التوحيد والعقيدة بل منهم من هو أستاذ للعقيدة في الجامعات والكليات الشرعية لكنه ينطوي على حزبية مقيتة تدفع به لمصارعة طواغيت البرلمانات والأحزاب التي مزقت الأمة وهو يزعم أنه بذلك ينصر الإسلام أو يسعى لإقامة الدولة المسلمة
والحمدلله! فلقد انكشف القوم وعرف من كان ذا بصيرة أن ليس تحت دعواهم تلك إلا الفتن وإلا الدمار والدماء وانتهاك الحرمات
وقبل ذلك كله تضييع الدين وتمييع دعائمه
فيا شباب المسلمين متى تستيقظون؟

ليست السلفية توحيد الأسماء والصفات فقط

العلامة الجامي رحمه الله: من نفى صفة من صفات الله فهو كافر، ولكن افهم! لكل قاعدة مستثنيات
المصدر: شرح الرسالة التدمرية - الشريط الأول

MalekGhareeb