يا لــؤلـــؤاً قد صــان عفتها الخمار بين السفور وبينكِ حُجب الفخَــاريا لــؤلـــؤاً زاد العفــــــاف بريقها وهدى الكتاب يظلها ظل المحـــارأنتِ كمثــل البدر يبرق نــــوره رغــم السحائــب دونـه مثل الستــارأنتِ كمثـــل …
Home
Feed
Search
Library
Download