اللهُ بَرَّأَ مِمَّا قِيلَ سَاحَتَهُ.. وَفَالِقُ الصُّبْحِ قَدْ أَزْهَى صَبَاحَتَهُ.. فَجُمْلَةُ الْخَلْقِ مَا وَافَوْا رَجَاحَتَهُ
 يَا خَيْرَ مَنْ لِلْوَرَى يُبْدِى سَمَاحَتَهُ.. يَا خَيْرَ مَنْ لِلْوَرَى يُبْدِى نَصَاحَتَهُ.. أَتَى الْفَقِيرُ يُرَجِّى مِنْكَ رَاحَتَهُ
يا سَيِّدَ الرُّسْلِ راجٍ مَدَّ راحَتَهُ.. يا سَيِّدَ الخَلْقِ راجٍ مَدَّ راحَتَهُ.. يا أَعْظَمَ الخَلْقِ راجٍ مَدَّ راحَتَهُ.. يا أَشْرَفَ الْخَلْقِ راجٍ مَدَّ راحَتَهُ.. يا أعْظَمَ الخُلُقِ راجٍ مَدَّ راحَتَهُ
فَطِبْ عَلَيْهِ وَهَبْ لِلْقَلْبِ رَاحَتَهُ.. وَهَبْ لَهُ نَظْرَةً تَأْسُوا جِرَاحَتَهُ 
يَا خَيْرَ مَنْ يَمَّمَ العَافُونَ سَاحَتَهُ --- سَعْيًا وَفَوْقَ مُتُونِ الْأَيْنُقِ الرُّسُمِ

العطوانى- البردة: يا خيرَ مَن يَمَّمَ العَافونَ ساحتَهُ.. سعيًا وفَوْقَ مُتُونِ الأَيْنُقِ الرُّسُمِ

البيت 135 من بردة المديح للإمام البوصيرى إنشاد الشيخ عبد العظيم العطوانى رحمه الله

اللهُ أكبرُ والتوحيدُ فَخْرَتُهُ.. فِى السِّلْمِ والحَرْبِ والإسْلامِ شُهْرَتُهُ.. بِها تَصولُ حَوارِيهِ وَعِتْرَتُهُ.. وَتَسْتَطِيلُ على الأَعْدَا أَسِرَّتُهُ.. حتَّى تَعُمَّ الذى ناواهُ حَسْرَتُهُ
ومن تَكُنْ بِرَسُولِ اللهِ نُصْرَتُهُ.. إنْ تَلْقَهُ الأُسْدُ فِى آجامِها تَجِمِ

العطوانى- البردة: ومَنْ تكُنْ بِرَسولِ اللهِ نُصرَتُهُ.. إنْ تَلْقَهُ الأُسْدُ فى آجامِها تَجِمِ

اللهُ شاهَدَ منهُ حُسْنَ حالتِهِ.. حتى اصْطَفاهُ ختامًا فِى رِسالَتِهِ.. وأنْزَلَ الذِّكْرَ فِى مَعنَى مَقالَتِهِ.. وإن بدا وهوَ يَزْهُو فِى عُلالتِهِ.. تُرَى الصناديدُ تَخشَى مِن بسالتِهِ
كَأنَّهُ وَهُوَ فَرْدٌ مِنْ جَلالَتِهِ.. فِى عَسْكَرٍ حِينَ تَلْقاَهُ وَفِى حَشَمِ

العطوانى- البردة: كَأنَّهُ وَهُوَ فَرْدٌ مِنْ جَلالَتِهِ.. فِى عَسْكَرٍ حِينَ تَلْقاَهُ وَفِى حَشَمِ

اللهُ آتاهُ آياتٍ مُشَاهَدَةً.. أَضْحَتْ لَهُ بِالهُدَى وَالوَحْىِ شَاهِدَةً.. وَأَصْبَحَتْ لِلْعِدَى بِالْحَقِّ كامِدَةً.. لا يَسْتَطِيعُ لَها الواشِى مُعانَدَةً.. وَقَالَ مَنْ قَدْ رَأَى الآياتِ وارِدَةً
جاءَتْ لِدَعْوَتِهِ الأَشْجَارُ ساجِدَةً.. تَمْشِى إلَيْهِ عَلَى ساقٍ بِلا قَدَمِ

العطوانى- البردة: جاءَتْ لِدَعْوَتِهِ الأَشْجَارُ ساجِدَةً.. تَمْشِى إلَيْهِ عَلَى ساقٍ بِلا قَدَمِ

اللهُ نَرْجُوهُ يَرْوِينا بِكَوْثَرِهِ.. إذا أتَيْنا جَميعًا تَحْتَ مِنْبَرِهِ.. هُوَ الّذِى نَسْلُهُ سادُوا بِمَفْخَرِهِ.. كَذاكَ آباؤهُ سادوا بِمَنْوَرِهِ.. نَعَمْ وظاهِرُهُ يُنْبِى بِمُضْمَرِهِ
أبانَ مَوْلِدُهُ عَنْ طِيبِ عُنْصُرِهِ.. يا طِيبَ مُبْتَدَأٍ مِنْهُ ومُخْتَتِمِ

العطوانى- البردة: أبانَ مَوْلِدُهُ عَنْ طِيبِ عُنْصُرِهِ.. يا طِيبَ مُبْتَدَأٍ مِنْهُ ومُخْتَتِمِ

البيت السابع والخمسون من بردة المديح للإمام البوصيرى إنشاد الشيخ عبد العظيم العطوانى رحمه الله

اللهُ مكَّنه فِى ذَرْوةِ الشرفِ.. لِما رأى منْهُ مِن لينٍ ومِن عَطَفٍ.. وحُسْنَ عَطْفٍ على جانٍ ومُقْتَرِفٍ.. هُوَ المُصَرِّفُ فِى الجَنّاتِ والغُرَفِ.. ومَدْحُهُ قَدْ أتَى فِى سائرِ الصُحُفِ
كَأنَّما اللُّؤْلُؤُ المَكْنُونُ فِى صَدَفٍ.. مِن مَعْدِنَىْ مَنْطِقٍ مِنْهُ ومُبْتَسِمِ

العطوانى- البردة: كَأنما اللُؤْلُؤُ المَكْنُونُ فِى صدَفٍ.. مِن مَعدِنَىْ مَنْطِقٍ مِنْه ومُبْتَسِمِ

البيت الرابع والخمسون من بردة المديح للإمام البوصيرى إنشاد الشيخ عبد العظيم العطوانى رحمه الله
اللهُ مِنْهُ إلَيْنا الخيرُ مُسْتَبِقٌ.. على لِسانِ نَبِى وَجهُهُ طَلِقٌ.. فالشمسُ مِن نورِهِ والبدرُ والفَلَقُ.. والمِسْكُ من ريحِهِ فِى الأُفْقِ يَعْتَبِقُ.. والجُودُ مِن كَفِّهِ فِى الخَلْقِ مُندَفِقُ
أكْرِمْ بخَلْقِ نَبِىٍ زانَهُ خُلُقٌ.. بالحُسْنِ مُشْتَمِلٍ بالبِشْرِ مُتَّسِمِ

العطواني-البردة: أكْرِمْ بخَلْقِ نَبِىٍ زانَهُ خُلُقٌ.. بالحُسْنِ مُشْتَمِلٍ بالبِشْرِ مُتَّسِمِ

Üsküdar'a gider iken ( katibim )

Zeki Müren - Gözleri Aşka Gülen

إني خيرتك فاختاري

Gulyabani

Cem Karaca - Ceviz Ağacı - Orijinal Plak

Hrach Yacoubian - Caucasian Moods (1950) Capitol Records.mp3

يَا قَوْمِ إِنَّمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الْآخِرَةَ هِيَ دَارُ الْقَرَارِ - سورة المؤمن - محمد صديق المنشاوى

أول أغنية فى حياة الراحل رمضان البرنس

رمضان البرنس - يا عينى عَ الحلاوة

أعذب ما قيل فى المديح النبوى من تسبيع بردة البوصيرى إنشاد المبتهل عبد العظيم العطوانى
اللهُ يُذْهِبُ عنِّى الوَجْدَ والوَجَلَ
إذا أتَيْتُ لِيَوْمٍ حَلَّ فَيهِ بَلا
وقيلَ هذا الذى لمْ يَسْلُكِ السُّبُلَ
أقولُ يا ربِ ها قَدْ جِئتُ مُبْتَهِلا
وليسِ قَدَّمْتُ لِى عِلْما ولا عَمَلا
ظَلَمْتُ سُنَّةَ مَنْ أحْيا الظَّلامَ إلَى ***** أنِ اشْتَكَتْ قَدَماهُ الضُّرَّ مِنْ وَرَمِ
اللهُ آواهُ لمّا أنْ إليهِ أوَى
وليْسَ ينطِقُ فِى أحكامِهِ بِهَوَى
وليْسَ عَنْ غيرِ مولاهُ الكريمِ روَى
ومُعظمُ الفضلِ أنَّ اللهَ عنْهُ زَوَى
جَمْعَ الحُطامِ ولَو رامَ الكنوزَ حوَى
وشدَّ مِنْ سَغَبٍ أحْشاءَهُ وطَوَى ***** تَحْتَ الحِجارةِ كَشْحًا مُتْرَفَ الأَدَمِ
اللهُ والاهُ ما يهواهُ مِن رُتَبِ
وزادَهُ رِفْعةً فى العِلْمِ والأدبِ
نعم وجاءتْهُ دنيانا بلا تعبِ
أشاحَ عنها ولم يرْكَن إلى رَغَبِ
وعاشَ فيها قليلَ المالِ والنَّشَبِ
وراودتهُ الجبالُ الشُّمُّ مِنْ ذهبٍ ***** عن نَفْسِه فأراها أيَّما شَمَمِ
اللهُ خَيَّرَهُ فالخيرُ خِيرتُهُ
والْعدْلُ والبَذْلُ والإحسانُ سيرتُهُ
والعفوُ والصفحُ والإنصافُ مِيرتُهُ
كم كانَ يَطْوِى وفِى الإنعامِ جيرتُهُ
وليسَ تصْبُو لدنيانا سَريرتُهُ
وأكَّدَتْ زُهدَهُ فيها ضرورتُهُ  ***** إنَّ الضرورةَ لا تَعدُو على العِصَمِ
اللهُ زَيَّنَهُ بِالْحُسْنِ فَهُوَ حَسَنْ
لَمّا لمَوْلاهُ فِى كُلِ الأُمُورِ رَكَنْ
أَوَى إلَى اللهِ فِى سِرٍ لَهُ وعَلَنْ
لا يَبتَغِى مِن ديارِ المَوْتِ مُنْذُ سَكَنْ
سِوَى الحلالِ لِقوتٍ أو لِسَتْرِ بَدَنْ
وكيْفَ تدعو إلَى الدُنْيا ضَرورةُ مَنْ ***** لَوْلاهُ لَمْ تُخْرَجِ الدنيا مِنَ العَدَمِ
اللهُ بالمدْحِ للمُختارِ مَنَّ علَىّ
عَسَى يُرَى لِى بَيْنَ المادِحينَ حُلَىْ
إذا أتَيْتُ لأقرأ الصُحُفَ مِنْ عَمَلَىْ
مالِى سِوَى مَنْ لَهُ فَضْلٌ يُشيرُ إلىَّ
هو الَّذِى لم يَشُبْ وجْهَ القَبولِ علَىْ
محمدٌ سَيِّدُ الكَوْنَيْنِ والثَّقَلَيْنْ ***** والْفَريقَيْنِ مِن عُرْبٍ ومِنْ عَجَمِ
اللهُ ربُّ العُلَى بِالحُكْمِ مُنْفرِدٌ
لا زَوْجَ لا والِدٌ كَلَّا وَلا وَلَدٌ
أوْحَى إلَى الرُّسْلِ آياتٍ لها مَدَدٌ
يفيضُ مِنْها عُلومٌ كُلُّها رَشَدٌ
وكُلُّهُمْ بِرَسولِ اللهِ مُعْتَمِدٌ
نَبِيُّنا الآمرُ النَّاهِى فَلا أحّدٌ ***** أبَرَّ فِى قَوْلِ لا مِنْهُ ولا نَعَمِ
اللهُ أكْرمهُ فالبِّرُّ طاعَتُهُ وليسَ فِى الخَلقِ مَن أُوتِى فصاحَتُهُ
 اللهُ أكْرمهُ فالبِّرُّ طاعَتُهُ وليسَ فِى الخَلقِ مَن أُوتِى بلاغَتُهُ
 اللهُ أكْرمهُ فالبِّرُّ طاعَتُهُ وليسَ فِى الخَلقِ مَن أُوتِى سماحَتُهُ
 اللهُ أكْرمهُ فالبِّرُّ طاعَتُهُ وليسَ فِى الخَلقِ مَن أُوتِى شجاعَتُهُ
 اللهُ أكْرمهُ فالبِّرُّ طاعَتُهُ وليسَ فِى الخَلقِ مَن أُوتِى شفاعَتُهُ
 اللهُ أكْرمهُ فالبِّرُّ طاعَتُهُ وليسَ فِى الخَلقِ مَن أُوتِى بَراعَتُهُ
أتَى بِخَيْرٍ فَنالتْهُ جَماعتُهُ
وفِى القيامةِ تَحمينا ضَراعتُهُ
كَما حَمَتْنا مِنَ الأعْداء شَجاعَتُهُ
هُوَ الضنينُ الذِى تُرْجَى شفاعّتُهُ
هُوَ الشفيعُ الذِى تُرْجَى شفاعّتُهُ
هُوَ الحبيبُ الذِى تُرْجَى شفاعّتُهُ ***** لِكُلِ هَوْلٍ مِنَ الأهْوالِ مُقْتَحَمِ

Mohammad Hosein

Popular tracks