أيها الكائن الذي كان، الذاتي الأزلي قبل الأكوان، الجليس مع الآب، الوحيد معه في الربوبية، عنصر المراحم الذي شاء بإراداته أن يتألم عوض الخطاة الذين أولهم أنا، لأنك لما أردت أن تخلصني لم ترسل لي ملاكًا ولا رئيس ملائكة ولا ك…
Home
Feed
Search
Library
Download