الله يرضى عنك يا باسل و يرفعك درجات بالجنان رقمك الله

إِنَّ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ لَحَلِیمٌ أَوَّاهࣱ مُّنِیب| د.أسامة عُريبة

الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين | ش حسن فلاته

حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ | م/ باسل مؤنس

سورة الأنفال - الشيخ الشهيد مهند سلام

يا قوم إنما هذه الحياة الدنيا متاع | الشيخ أحمد أبو بكر الباز

سورة الكهف | باسل محمد مؤنس -رحمه الله- | رمضان 1442

تلاوة طيّبة من سورة الزّمر | باسل مؤنس رحمه الله.

"Sephirotic Emanations & Their Emanations" is a composite of contemplative cinematic oratorios that journey through the Ten Sefirot as revealed by the Vilna Gaon in Safra deTzniuta. Crafted with soaring orchestration, ritual percussion, and ambient FX, this mystical composition blends ancient Kabbalistic wisdom with modern cinematic grandeur.

Each section reflects a stage of Divine revelation—from Keter to Malchut—through spoken word, cantorial chants, and lush symphonic instrumentation including harps, marimbas, didgeridoos, trumpets, and thunder. Layered shofar blasts awaken the soul’s ascent as the listener is drawn through portals of light, judgment, beauty, endurance, humility, and sacred royalty.

This song is offered as a prayer—for the safety, peace, and spiritual protection of all peoples in One Creation, standing together under the luminous unity of the Divine.

May it be a healing sound, a shield of harmony, and a ladder of light for anyone who listens.

Track 3 Movement II_ Av U’Em – Sparks of Chochmah and Wombs of Binah (Remix)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9) إِذْ جَاءُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا (11) وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا (12) وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا ۚ وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ ۖ إِن يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا (13) وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14) وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ ۚ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15)

صلاة العشاء من غرفة اتحاد الطلاب - ما تيسر من سورة الأحزاب بصوت أنس القناوي

سبب نزول السورة:

بعث كسرى -ملك الفُرس- جيشًا إلى الروم، فسار إلى الروم وظهر عليهم، فقتلهم، وخرب مدائنهم وقطع زيتونهم. وبلغ ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه بمكة، فشق ذلك عليهم، وكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يكره أن يظهر الأميون من المجوس على أهل الكتاب من الروم، وفرح الكفار وشمتوا، فلقوا أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - فقالوا : إنكم أهل كتاب والنصارى أهل كتاب، ونحن أميون، وقد ظهر إخواننا من أهل فارس على إخوانكم من الروم، وإنكم إن قاتلتمونا لنظهرن عليكم.
فأنزل الله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم " ألم (1) غُلِبَت الرّومُ (2) في أدنى الأرضِ وهم من بعدِ غَلَبهِم سيغْلِبون (3) في بِضْعِ سِنينَ ۗ للَّهِ الْأمرُ من قبْلُ ومن بعدُ ۚ ويَومئِذٍ يفرحُ المؤمِنونَ (4) بنصْرِ اللَّهِ ۚ ينصرُ من يشاءُ ۖ وهوَ العزيزُ الرّحيمُ (5) " صدق اللهُ العظيم
وبعد 9 سنوات -بضع سنين-، ولما كان يوم بدر، ظهرت الروم على فارس، فأعجب ذلك المؤمنين وفرحوا به.
_______________________________________

( فَأقِم وجهَك للدّينِ حَنيفًا ):
يقول تعالى : فسدد وجهك واستمر على الذي شرعه الله لك ، من الحنيفية ملة إبراهيم ، الذي هداك الله لها ، وكملها لك غاية الكمال ، وأنت مع ذلك لازم فطرتك السليمة ، التي فطر الله الخلق عليها ، فإنه تعالى فطر خلقه على [ معرفته وتوحيده ، وأنه لا إله غيره]

وقوله : ( لا تبديل لخلق الله ) قال بعضهم : معناه لا تبدلوا خلق الله ، فتغيروا الناس عن فطرتهم التي فطرهم الله عليها. وقال البخاري : قوله ( لا تبديل لخلق الله )، أي: لدين الله ، خلق الأولين : [ دين الأولين ] ، والدين والفطرة : الإسلام.

حدثنا عبدان ، أخبرنا عبد الله ، أخبرنا يونس ، عن الزهري ، أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن أن أبا هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من مولود يولد إلا على الفطرة ، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ، كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء ، هل تحسون فيها من جدعاء " ؟ ثم يقول : ( فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ) .

وقوله تعالى : ( ذلك الدين القيم ) أي : التمسك بالشريعة والفطرة السليمة هو الدين القويم المستقيم.

الرّوم(1-32)/ فَأَقِمْ وجهكَ للدّينِ حَنيفًا - البراء بصفر

سورة المائدة من الآية 65 الى الآية85 ....... م/ باسل مؤنس

‏أقطارُنا الإسلاميّة أشلاؤنا المُبعثرة.. من يجمع ناءها ويشفي صدورنا إلاَّ الله؟

تلاوة طيّبة من سورة الزّمر | باسل مؤنس رحمه الله.

أنفَـال جمال.

Recent comments

Aya Diab

OMAR ABDELKADER

a.m

هند

Related tracks