حدر قمر هاشم على جيش العدا وصال رمحه المنيّه وصارمه بتّار لاجال
مثل الزّلازل منحدر تسمع رعيده يتبختر امكيف املاقى الموت عيده حَتم القضا بسيفه وعزرائيل بيده ضيّق فضاها والعَساكر شافت اهوال
كر ايتناخى الجيش وحسين ان…
وااااعباسااااه
Home
Feed
Search
Library
Download