هو الشيخ ما شاء الله تبارك الله..بس العنوان مستفز

شِفَاءٌ لِمَا فِى الصُّدُورِ" ♡

فَقُلۡتُ ٱسۡتَغۡفِرُواْ رَبَّكُمۡ إِنَّهُ ۥ كَانَ غَفَّارً۬ا (﻿١٠﻿) يُرۡسِلِ ٱلسَّمَآءَ عَلَيۡكُم مِّدۡرَارً۬ا (﻿١١﻿) وَيُمۡدِدۡكُم بِأَمۡوَٲلٍ۬ وَبَنِينَ وَيَجۡعَل لَّكُمۡ جَنَّـٰتٍ۬ وَيَجۡعَل لَّكُمۡ أَنۡہَـٰرً۬ا (﻿١٢﻿) مَّا لَكُمۡ لَا تَرۡجُونَ لِلَّهِ وَقَارً۬ا (﻿١٣﻿) وَقَدۡ خَلَقَكُمۡ أَطۡوَارًا (﻿١٤﻿) أَلَمۡ تَرَوۡاْ كَيۡفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبۡعَ سَمَـٰوَٲتٍ۬ طِبَاقً۬ا (﻿١٥﻿) وَجَعَلَ ٱلۡقَمَرَ فِيہِنَّ نُورً۬ا وَجَعَلَ ٱلشَّمۡسَ سِرَاجً۬ا (﻿١٦﻿) وَٱللَّهُ أَنۢبَتَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ نَبَاتً۬ا (﻿١٧﻿) ثُمَّ يُعِيدُكُمۡ فِيہَا وَيُخۡرِجُڪُمۡ إِخۡرَاجً۬ا (﻿١٨﻿) وَٱللَّهُ جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ بِسَاطً۬ا (﻿١٩﻿) لِّتَسۡلُكُواْ مِنۡہَا سُبُلاً۬ فِجَاجً۬ا (﻿٢٠﻿)

فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا - قراءة (2) - ياسر الدوسري

الشيخ | هيثم الدخين | سورة الفتح sheich Haytham Aldukhain |Surah Al-Fath

{ إِذَا وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ (1)لَیۡسَ لِوَقۡعَتِهَا كَاذِبَةٌ (2) خَافِضَةࣱ رَّافِعَةٌ(3) إِذَا رُجَّتِ ٱلۡأَرۡضُ رَجࣰّا (4) وَبُسَّتِ ٱلۡجِبَالُ بَسࣰّا (5) فَكَانَتۡ هَبَاۤءࣰ مُّنۢبَثࣰّا (6) وَكُنتُمۡ أَزۡوَ ٰ⁠جࣰا ثَلَـٰثَةࣰ(7) فَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَیۡمَنَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَیۡمَنَةِ (8) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ (9) وَٱلسَّـٰبِقُونَ ٱلسَّـٰبِقُونَ (10) أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلۡمُقَرَّبُونَ (11) فِی جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِیمِ(12) ثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِینَ (13) وَقَلِیلࣱ مِّنَ ٱلۡـَٔاخِرِینَ (14) عَلَىٰ سُرُرࣲ مَّوۡضُونَةࣲ (15) مُّتَّكِـِٔینَ عَلَیۡهَا مُتَقَـٰبِلِینَ (16) یَطُوفُ عَلَیۡهِمۡ وِلۡدَ ٰ⁠نࣱ مُّخَلَّدُونَ (17) بِأَكۡوَابࣲ وَأَبَارِیقَ وَكَأۡسࣲ مِّن مَّعِینࣲ(18) لَّا یُصَدَّعُونَ عَنۡهَا وَلَا یُنزِفُونَ (19)وَفَـٰكِهَةࣲ مِّمَّا یَتَخَیَّرُونَ (20) وَلَحۡمِ طَیۡرࣲ مِّمَّا یَشۡتَهُونَ (21)وَحُورٌ عِینࣱ (22) كَأَمۡثَـٰلِ ٱللُّؤۡلُوِٕ ٱلۡمَكۡنُونِ (23)جَزَاۤءَۢ بِمَا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ (24) لَا یَسۡمَعُونَ فِیهَا لَغۡوࣰا وَلَا تَأۡثِیمًا (25) إِلَّا قِیلࣰا سَلَـٰمࣰا سَلَـٰمࣰا (26) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡیَمِینِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡیَمِینِ (27) فِی سِدۡرࣲ مَّخۡضُودࣲ (28)وَطَلۡحࣲ مَّنضُودࣲ (29) وَظِلࣲّ مَّمۡدُودࣲ (30) وَمَاۤءࣲ مَّسۡكُوبࣲ (31) وَفَـٰكِهَةࣲ كَثِیرَةࣲ (32) لَّا مَقۡطُوعَةࣲ وَلَا مَمۡنُوعَةࣲ (33)وَفُرُشࣲ مَّرۡفُوعَةٍ (34) إِنَّاۤ أَنشَأۡنَـٰهُنَّ إِنشَاۤءࣰ (35) فَجَعَلۡنَـٰهُنَّ أَبۡكَارًا (36) عُرُبًا أَتۡرَابࣰا (37) لِّأَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (38)ثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِینَ (39)وَثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡـَٔاخِرِینَ (40) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلشِّمَالِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلشِّمَالِ (41) فِی سَمُومࣲ وَحَمِیمࣲ (42) وَظِلࣲّ مِّن یَحۡمُومࣲ (43) لَّا بَارِدࣲ وَلَا كَرِیمٍ (44)إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَبۡلَ ذَ ٰ⁠لِكَ مُتۡرَفِینَ (45) وَكَانُوا۟ یُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِیمِ (46)وَكَانُوا۟ یَقُولُونَ أَىِٕذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَـٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ (47) أَوَءَابَاۤؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ (48) قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَوَّلِینَ وَٱلۡـَٔاخِرِینَ (49) لَمَجۡمُوعُونَ إِلَىٰ مِیقَـٰتِ یَوۡمࣲ مَّعۡلُومࣲ (50) ثُمَّ إِنَّكُمۡ أَیُّهَا ٱلضَّاۤلُّونَ ٱلۡمُكَذِّبُونَ (51) لَـَٔاكِلُونَ مِن شَجَرࣲ مِّن زَقُّومࣲ (52)فَمَالِـُٔونَ مِنۡهَا ٱلۡبُطُونَ (53) فَشَـٰرِبُونَ عَلَیۡهِ مِنَ ٱلۡحَمِیمِ (54) فَشَـٰرِبُونَ شُرۡبَ ٱلۡهِیمِ (55) هَـٰذَا نُزُلُهُمۡ یَوۡمَ ٱلدِّینِ (56) نَحۡنُ خَلَقۡنَـٰكُمۡ فَلَوۡلَا تُصَدِّقُونَ (57) أَفَرَءَیۡتُم مَّا تُمۡنُونَ (58) ءَأَنتُمۡ تَخۡلُقُونَهُۥۤ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡخَـٰلِقُونَ (59) نَحۡنُ قَدَّرۡنَا بَیۡنَكُمُ ٱلۡمَوۡتَ وَمَا نَحۡنُ بِمَسۡبُوقِینَ (60) عَلَىٰۤ أَن نُّبَدِّلَ أَمۡثَـٰلَكُمۡ وَنُنشِئَكُمۡ فِی مَا لَا تَعۡلَمُونَ (61) وَلَقَدۡ عَلِمۡتُمُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُولَىٰ فَلَوۡلَا تَذَكَّرُونَ (62) أَفَرَءَیۡتُم مَّا تَحۡرُثُونَ (63) ءَأَنتُمۡ تَزۡرَعُونَهُۥۤ أَمۡ نَحۡنُ ٱلزَّ ٰ⁠رِعُونَ (64) لَوۡ نَشَاۤءُ لَجَعَلۡنَـٰهُ حُطَـٰمࣰا فَظَلۡتُمۡ تَفَكَّهُونَ (65) إِنَّا لَمُغۡرَمُونَ (66) بَلۡ نَحۡنُ مَحۡرُومُونَ (67) أَفَرَءَیۡتُمُ ٱلۡمَاۤءَ ٱلَّذِی تَشۡرَبُونَ (68) ءَأَنتُمۡ أَنزَلۡتُمُوهُ مِنَ ٱلۡمُزۡنِ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡمُنزِلُونَ (69) لَوۡ نَشَاۤءُ جَعَلۡنَـٰهُ أُجَاجࣰا فَلَوۡلَا تَشۡكُرُونَ (70) أَفَرَءَیۡتُمُ ٱلنَّارَ ٱلَّتِی تُورُونَ (71) ءَأَنتُمۡ أَنشَأۡتُمۡ شَجَرَتَهَاۤ أَمۡ نَحۡنُ ٱلۡمُنشِـُٔونَ (72) نَحۡنُ جَعَلۡنَـٰهَا تَذۡكِرَةࣰ وَمَتَـٰعࣰا لِّلۡمُقۡوِینَ (73) فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِیمِ (74)  فَلَاۤ أُقۡسِمُ بِمَوَ ٰ⁠قِعِ ٱلنُّجُومِ (75) وَإِنَّهُۥ لَقَسَمࣱ لَّوۡ تَعۡلَمُونَ عَظِیمٌ (76) إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانࣱ كَرِیمࣱ (77) فِی كِتَـٰبࣲ مَّكۡنُونࣲ (78) لَّا یَمَسُّهُۥۤ إِلَّا ٱلۡمُطَهَّرُونَ (79) تَنزِیلࣱ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (80) أَفَبِهَـٰذَا ٱلۡحَدِیثِ أَنتُم مُّدۡهِنُونَ (81) وَتَجۡعَلُونَ رِزۡقَكُمۡ أَنَّكُمۡ تُكَذِّبُونَ (82) فَلَوۡلَاۤ إِذَا بَلَغَتِ ٱلۡحُلۡقُومَ (83) وَأَنتُمۡ حِینَىِٕذࣲ تَنظُرُونَ (84) وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَیۡهِ مِنكُمۡ وَلَـٰكِن لَّا تُبۡصِرُونَ (85) فَلَوۡلَاۤ إِن كُنتُمۡ غَیۡرَ مَدِینِینَ (86) تَرۡجِعُونَهَاۤ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ (87) فَأَمَّاۤ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُقَرَّبِینَ (88) فَرَوۡحࣱ وَرَیۡحَانࣱ وَجَنَّتُ نَعِیمࣲ (89) وَأَمَّاۤ إِن كَانَ مِنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (90) فَسَلَـٰمࣱ لَّكَ مِنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (91) } 
سورة الواقعة

سورة الواقعة كاملة | عبدالعزيز سحيم

سورة آل عمران بصوت ناصر القطامي

أفضل من قرأ سورة الواقعة 056 - رضا عبدالمحسن

سورة الصافات . الشيخ عبدالعزيز الزهراني

ســـورة المجـــــادلة (جزء28 )...من عشائيات رجب 1436 هـ ..للشيخ ماجد الزامل

وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا.... الفرقان الشيخ إدريس أبكر

السؤال:
أنا أذنب ذنوبا يشيب لها الرأس ، والله إني أشعر بالهم لدرجة أقول أنا أتوب كثيرا ، ماذا أفعل ؟ وكيف التوبة والثبات ؟ هل يمكن أن أكون من الخطائين التوابين ، مع العلم أن ذنوبي كبيرة ؟
.
الجواب :
https://islamqa.info/ar/223556?utm_campaign=post&utm_source=soundcloud&utm_medium=social&utm_content=eclipse%20prayer_ar

الحمد لله
أولا :
تجب التوبة إلى الله تعالى من الذنوب جميعا ، قال عز وجل : ( وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ) النور/31 .
وقال تعالى : ( ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون ) الحجرات / 11 .
قال ابن القيم رحمه الله :
" قسم العباد إلى تائب وظالم ، وما ثم قسم ثالث ألبتة ، وأوقع اسم الظالم على من لم يتب ، ولا أظلم منه ؛ لجهله بربه وبحقه ، وبعيب نفسه ، وآفات أعماله " .
انتهى من " مدارج السالكين" (1 /178) .
ثانيا :
ليس هناك ذنب ، الشرك فما دونه من الذنوب والخطايا والموبقات ، ليس من هذا كله شيء أعظم من مغفرة الله ، ورحمته ، وعفوه ؛ فقط كل ما هنالك أن ينيب العبد إلى ربه ، ويقبل إليه بقلبه ، ويصحح توبته من الذنوب والخطايا ؛ قال الله تعالى : ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم * وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون * واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون ) الزمر/53-55 .
عن أنس بن مالك قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " قال الله تبارك وتعالى : ( ... يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ، ثم استغفرتني : غفرت لك ولا أبالي !!
يا ابن آدم إنك لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ، ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا : لأتيتك بقرابها مغفرة ) رواه الترمذي (3540) ، وحسنه ، وصححه الألباني في "صحيح الترمذي" .
قال ابن القيم رحمه الله :
" وهو سبحانه يغفر الذنوب وإن تعاظمت ولا يبالى، فيبطلها ويبطل آثارها ، بأدنى سعى من العبد وتوبة نصوح وندم علي ما فعل ، وما ذاك إلا لوجود ما يحبه من توبة العبد وطاعته وتوحيده " انتهى من "الفوائد" (ص 126) .
فالتوبة تجب ما قبلها ، والتائب من الذنب كمن لا ذنب عليه .
ثالثا :
الواجب على المسلم ألا يصر على فعل الذنوب ، فإن الإصرار على الصغيرة يجعلها كبيرة ، وقد قال تعالى في وصف عباده المتقين :
(والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون ) آل عمران/ 135 .
قال ابن كثير رحمه الله :
" قوله (ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون) أي تابوا من ذنوبهم ورجعوا إلى الله عن قريب ، ولم يستمروا على المعصية ويصروا عليها غير مقلعين عنها، ولو تكرر منهم الذنب تابوا عنه " انتهى من " تفسير ابن كثير" (2/ 109) .
قال النووي رحمه الله :
" لو تكرر الذنب مائة مرة أو ألف مرة أو أكثر وتاب في كل مرة قبلت توبته وسقطت ذنوبه ، ولو تاب عن الجميع توبة واحدة بعد جميعها صحت توبته " .
انتهى " شرح النووي على مسلم " (17/ 75) .
خامسا :
من علامات إيمان العبد أن تسره حسنته ، وتسوؤه سيئته .
روى أحمد (144) عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( من سرته حسنته وساءته سيئته، فهو مؤمن ) وصححه محققو المسند .
فمحبة العبد للتوبة ، ورغبته في الاستقامة ، وبغضه للذنب الذي يفعله ، وشعوره بالهم والغم بارتكابه : من علامات صحة الإيمان ، ومن تصحيح التوبة والرجوع إلى الله .
وقد روى البخاري (6308) عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه ، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا " .
سادسا: 
الخوف الحقيقي من الله ، هو ما حجز عن محارم الله ، وأول التوبة عدم الإصرار على الذنب .
قال ابن القيم رحمه الله :
" الخوف المحمود الصادق : ما حال بين صاحبه وبين محارم الله عز وجل.
قال أبو عثمان: صدق الخوف هو الورع عن الآثام ظاهرا وباطنا.
وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله روحه يقول: الخوف المحمود ما حجزك عن محارم الله " انتهى من "مدارج السالكين" (1/ 510) .
فطريق التوبة : الاستقامة على طاعة الله ، وترك معصيته ، وعدم الإصرار على فعل الذنب ، وخير الخطائين التوابون ، والله يحب التوابين ويحب المتطهرين ، فلا يكفي اعتراف العبد بالذنب مع تماديه فيه ، حتى يتوب إلى ربه ، ويسعى جاهدا في ذلك ، ويكثر من العمل الصالح ، فإن الحسنات يذهبن السيئات .
وعلى ذلك يفهم قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) رواه الترمذي (2499) وحسنه الألباني .
تكملة الفتوى:
https://islamqa.info/ar/223556?utm_source=marketing&utm_medium=FR&utm_campaign=1443

qur’an kareem

وقفات مع آيات

قال الله سبحانه وتعالى : ( قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله )

http://www.assabile.com/

تلاوة حزينه جدا ومؤثره سورة النور للقارئ ماهر المعيقلي

من روائع التلاوات- ما تيسر من سورة الحج-عشاء الثلاثاء 14-1-للشيخ ماجد الزامل

الشيخ ماهر المعيقلي في ليالي رمضان من سورة الشعراء الى منتصف سورة النمل 2018
Sheikh Maher Al - Maayakli

الشيخ ماهر المعيقلي في ليالي رمضان من سورة الشعراء الى منتصف سورة النمل 2018

رعد الكردي
رعد محمد
الشيخ رعد الكردي
الشيخ رعد محمد
رعد المردي سورة طه
سورة طه رعد المردي
سورة القصص رعد الكردي
رعد الكردي سورة القصص
سورة البقرة كاملة
سورة البقرة رعد الكردي
سورة الكهف
سورة طه
سورة مريم
سورة الكهف بصوت رعد الكردي
سورة البقرة بصوت رعد الكردي
سورة مريم بصوت رعد الكردي
سورة طه بصوت رعد الكردي
سورة الصافات بصوت رعد الكردي
الشيخ رعد محمد الكردي

أفضل من قرأ سورة الواقعة 056 - رضا عبدالمحسن

Mo. H. Farouk

Recent comments

مصطفى الرشيدى

Mohamed Khatab

𝙸. 𝚊𝚋𝚍𝚊𝚕𝚕𝚊𝚑 💕

Ahmed Yehia Hegazy

Related tracks