النص ل "حامد عبد الصمد"
موسيقى Vadim Kiselev

إلى النساء 💚

هو صحيح الهوا غلاب محمد محسن

maher zain _ لحظه

BigNutzBeatz - Oh Did He (TPC Sample Challenge #414) 9.3

تعرف اني شوفتك زمان يا خواجة؟ ..

Me Is Etchawy VO - Full Demo

الباب المفتوح " اعملى اللى بتؤمنى بيه قبل فوات الأوان " فاتن حمامه - صالح سليم

الثانيَة عشر بعد مُّنتصف الليل .

LOKI

منذ اللحظة التى نولد فيها وحتى يوارينا التراب ونحن نركض، نركض في جميع الاتجاهات بلا توقف، تلفظنا موجات الحياة وتبتلعنا تارة أخرى ونحن لا نتوقف، لا نستسلم، لا ننفك عن المضي قدمًا في سبيل أداء واجباتنا ومسئولياتنا على أكمل وجه ممكن حتي وإن كان مضنيًا، كأننا نمارس جهادًا ما، كفاحًا من نوع خاص لا يعرف عنه غيرنا..

 ننهض من موقف إلي موقف آخر أكثر صعوبة متظاهرين بأننا شخصًا آخر أقوي، لقد خلقنا الله لغاية إعمار أرضه، أليس هذا سببا كافيا لعدم الإستسلام!؟. 

ألا نستسلم للمواقف أو الصعوبات أو حتي المثبطات التى توضع أمامنا، تلك العقبات التي تجعل منا مئات اﻷشخاص مستترين داخل شخص واحد فقط!؟. 
لقد وهبنا الله العقل وجعلنا أُمناء عليه إلي يوم أن نلقاه، لنميز الخبيث من الطيب. وأن يرانا حيث أمرنا.

ولكن ما جدوي الحياة بلا أثر يُذكر!؟. 
أن نخرج كما دخلنا، نمر مرور الكرام وكأننا لم نكن، كأننا ولجنا إلي الدنيا خِلسة وذهبنا فى عجالة غير مبالين بما يحدث حولنا، كأننا أصفارًا عديدة في الجانب اﻷيسر من اﻷرقام الحسابيه بلا فائدة تذكر..!

اﻷثر، ما فعله النبي مع أمته من مواقف العفو والرحمه والصبر واقتدي به البشر أجمعين.

اﻷثر هو شاهدك الوحيد والفريد من نوعه علي أنك تبالي.

#يوميات السيدميم الرسالةالثالثه

ما وراء الحياة_ قلم معاذ يحيى_ أداء صوتى حسان مخيمر

استيقاظ والدي فجراً استعداداً ليوم عملٍ آخر،بالرغم من العُمرِ والتعب الذي نَال من ملامِحَه...هذه فكرة، أصواتُ الناس المُتسارعة إلى المخابز في السادسة صَباحاً...هذه فكرة،أصوات العصافير المُضطَرِبة خارج نافذة غرفتي مُعلنة عن بداية يومٍ جديدٍ...هذه فكرة، هذه فكرة،وهذه فكرة...ولمَّ فكرة أنني قضيت لَيلي ساكناً في مكاني أُقلب في هاتفي....تُشعرني بالوحدة!
أَنْتَهي من فكرة،تُواتيني فكرة عن فكرة أُخرى، أُحاول كالمجنون الهروب من فِكَري تلك لِيَنتهي بي الحال أَدور في حلقة مُغلقة،ولمَّ العَالَم حَولي كالقطار السريع...لقد توقفت فقط من أجل التقاط أنفاسي!
وما شَأني بالناس والعالم،لمَّ أَبتغي عمل الأعمار في عمرٍ واحد،ولمَّ أنا سبب كُل تلك الهموم والأحزان التي ألمت بي...ولمَّ أطلب في كوني الصغير ماليس فيه!
سَنموت! هذه فكرة..الجميع يَموت،ولكن جلّ ما يُحزِنُنِي هو أن يقع معنى موتي في شيءٍ أفنيتُ عُمري سَعياً ورائه.
آسف حقاً،أنا لا أفهم نفسي وهذا يجعلني غريباً بعض الشيء ،ولكن ليس غريباً أن أتمنى أن أكون فارغاً من الداخل،أو جاهلاً..جاهلاً كطفل تَجعله فكرة أنه عندما يَبلُغ العشرين لن يكون مُضطراً للاستيقاظ في السابعة صباحاً للذهاب للمدرسة تصنع بشاشته الدائمة.
بعض الفِكَر كانت في بدايتها جميلة للغاية،تُضَاهي في جَمالِها سِنَةَ النوم الرائعة بالرغم من كَونها لحظة،أو أنها في الأصل كانت إحدى ألاعيب العقل لِيُصْرِفُنا عن بشاعتها كتخيل الغريق مُفكراً في صيد سمكة رآها!
إنها لفكرة مضحكة حقاً...فكرة مضحكة أن نعيش في شِبه رِواية خيالية.

ما وراء الحياة_ قلم معاذ يحيى_ أداء صوتى حسان مخيمر

اللاملتفت

Recent comments

اللاملتفت

Mohamed Medhat

Related tracks