أَعطيتُهُ ما سأَلا حكَّمتهُ لوْ عدلاوهَبْتُهُ روحي فما أدري بهِ ما فعلاأسلمتهُ في يدهِ عيَّشَهُ أمْ قتلاقلبي بهِ في شُغُلٍ لا مَلَّ ذاكَ الشُّغُلا”قيَّدهُ الحُبُّ كما قَيَّدَ راعٍ جَملا”
يلبى جواري الاندلس
Home
Feed
Search
Library
Download