يا مَنْ يُشيرُ إليْهِم المُتَكَلِمُ ... وإليْهِم يَتَوَجَّه المُتَظَلِمُ
وَعَليْهُمُ يَحْلو التأسُفُ والأسى ... وتلذُّ لوعات الغرامِ المغرمُ
هذا الوجود وان تعدَّد ظاهراً ... وحياتكم ما فيه الا انتم
وشغلتم كلي بكم وجوارحي…
بكت عيني غداة الدمع دمعا وآخري بالبكا بخلت علينا
احمد حماد المنزلاوى
احمد حماد الماجيك
تحفة