على المحطة لْمحتو تطلّع فيّ كتير الهوى البعيونو طيّر شعري الحرير الْعيون اْشتاقو يتحاكو من دون كلام ما قدرو تلاقو طارو بّرف الحمام لفتة غريبة فيها عِشق وأسرار أنا حدّو قريبة لكن شو اللي صار هالدخنة عليت وسمعت صوت الصفير …
اولك الصدفه قصدا تجمعنا سوا
أنا م حكيتك وحدن حكيو العينين
عيونوا اجمل قصيده شعرا مش موزون
مع صوت قطران غبت اختفيت وياريت حسيت اااااا