ابتهلات

ابتهالات النقشبندى - بين خوف وذلة

إِلَهي لا تُعَذِّبني فَإِنّي 	مُقِرٌّ بِالَّذي قَد كانَ مِنّي
فَما لي حِيلَةٌ إِلا رَجائي 	بِعَفوِكَ إِن عَفَوتَ وَحُسنِ ظَنّي
فَكَم مِن زَلَّةٍ لِي في الخطايا 	عَضَضتُ أَناملي وَقَرَعتُ سِنّي
يَظُّنُ الناسُ بي خَيراً وَإِنّي 	لَشَرُّ الخَلقِ إِن لَم تَعفُ عَنّي
وَبَينَ يَديَّ مُحتَبسٌ طَويلٌ 	كَأَنّي قَد دُعِيتُ لَهُ كَأَنّي
أَجُنُّ بِزَهرَةِ الدُنيا جُنوناً 	وَأَفنِي العُمرَ مِنها بِالتَمَنّي
فَلَو أَنّي صَدَقتُ الزَهدَ فيها 	قَلَبتُ لَها حَقّاً ظَهرَ المُجَنِّ

علي بن ابي طالب

إلهي لا تعذبني فإني مقر بالذي قد كان مني | النقشبندي صوت من السماء

نفسي يارب تغالبنى .. الشيخ سيد النقشبندى

أنتَ أنتَ الحِمى وأنت الأمانُ.. كيف يَسمو إلى عُلاكَ بيانُ
والدعاء الذي يفيضُ بهِ قلبي.. فؤادٌ مُرفرفٌ ولسانُ
مِلءُ جنبيَّ نبضةٌ من رجاءِ.. خاشعِ الصوت فيضهُ الإيمانِ
وبعينيّ لمحةٌ من ضياءٍ.. هامَ فيه الضميرُ والوجدانُ
ربي أنت الحِمى وأنت الأمانُ.. وأنا في خطيئتي إنسانُ
فاهدِ قومي لنصرةٍ ورشادٍ.. أنت ربي وحدكَ المستعانُ

Muhammad E. Lela

ربي أنت الحِمى وأنت الأمانُ - سيد النقشبندي

ياربي إن عظمت ذنوبي -إبتهالات سيد النقشبندي

إبتهال بعنوان " إلهي " للشيخ | النقشبندي

إلهي | إبتهالات النقشبندي

المطرب احمد سعد ينشد من ابتهالات النقشبندى صوت جبار

احمد سعد من ابتهالات النقشبندى

الصبر أُنشودةٌ للعزم || النقشبدي

الشيخ محمد عمران - إلهى عبدك الجانى اتاك ‎

وَكَم لِلّهِ مِن لُطفٍ خَفيٍّ

يَدِقُّ خَفاهُ عَن فَهمِ الذَكيِّ

وَكَم يُسرٍ أَتى مِن بَعدِ عُسرٍ

فَفَرَّجَ كَربَهُ القَلبُ الشَجيِّ

وَكَم أَمرٍ تُساءُ بِهِ صَباحاً

وَتَأتيكَ المَسَرَّةُ بِالعَشيِّ

إِذا ضاقَت بِكَ الأَحوالُ يَوماً

فَثِق بِالواحِدِ الفَردِ العَلِيِّ

تَوَسَّل بِالنَبِي في كُلِ خَطبٍ

يَهونُ إِذا تُوُسِّلَ بِالنَبيِّ

وَلا تَجزَع إِذا ما نابَ خَطبٌ

فَكَم لِلّهِ مِن لُطفٍ خَفيِّ

صوت:- الشيخ محمد عمران رحمه الله

قصيدة للأمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه تصنف كـ قصيدة دينية ونوعها عموديه من بحر الوافر




فكم لله من لطف خفيٍّ _ الشيخ محمد عمران

الليل أقبل والوجود سكونُ | محمد عمرآن

أنشودة مولاى إنى ببابك ( إبتهالات النقشبندى )

يارب ان عظمت ذنوبي للشيخ سيد النقشبندي

‫ابتهالات النقشبندى مجمعه‬‎

 فكَم للهِ منْ لطفٍ خفِى ... يدُقُّ خفَاهُ عَنْ الذكِى /  وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ ... فَفَرَّجَ كُرْبَة َ القَلْبِ الشَّجِيِّ  / وكم أمرٍ تساءُ به صباحاً ... وَتَأْتِيْكَ المَسَرَّة ُ بالعَشِيِّ /  إذا ضاقت بك الأحوال يوماً ... فَثِقْ بالواحِدِ الفرْدِ العَلِيِّ / تَوَسَّلْ بالنَّبِيِّ فَكُلّ خَطْبٍ... يَهُونُ إِذا تُوُسِّلَ بالنَّبِيِّ / وَلاَ تَجْزَعْ إذا ما نابَ خَطْبٌ... فكم للهِ من لُطفٍ خفي.* الإمام علي بن أبي طالب - كرّم اللهُ وجهَهُ

ابتهالات النقشبندى - بين خوف وذلة

Mohamed Sayed 377

Recent comments

Alex Net

هه

Hamdy Marzok

أسامة معوض

Related tracks