نفس الحياة ونفس السيناريو بأختلاف الأوقات والنهاية دايمًا واحدة، النهاية دايمًا حزينة، مفيش شيء جديد غير أن الهزايم بتزيد بشكل هستيري، بس المرة دي هزيمتي منك أبدية...
‎ليه مشيتِي !، ليه ظهرتِي !، ليه زهقتِي مني بالسرعة دي !..
‎الأمر كان أشبه بـ رصاصة تقتل ولا تُميت، مكنتش عايز أبكي بس عيني مغفرتليش المرة دي..!
‎الأفكار الأنتحارية تروادني كل ليلة، والأكتئاب يدمرني ولا يد لي في هذا الانهيار، الآن فقط لقد عرفت لماذا يقفزوا الناس من فوق الجسور..!
‎ليست أول الهزائم لكن لربما هذة هي المرة الوحيدة التي وضعت عليها كل الأمل في أن لا أخذل، لا أهزم،  لا أنكسر، وحدث ما لم أتوقعه، الهزيمة والخيبة في لحظة واحدة .
إهداء لـ صوت نفسي إهداء لـ كل الايام الي نمت فيها مش ضامن هكمل ولا هفضل واقف مكاني، إهداء لـ يأس من 7سنين او اكتر كمان، فـ النهاية اهداء لمشاعر بلا نتيجة
‏"كأنه كُتب علينا العيش هكذا، مُعلقين في منتصف الأشياء كلها ، لا نُحب ما يحدث ، ولا يحدث ما نحبه"
!! لماذا تتأخرين أيتها القشة، نريد أن نرتاح .

كان نفسي يبقي عندي الفرصه أكتب أخر سطر ليا في الأجندة و أكتب فيه إحساسي الأخير إن أنا مبسوط .

شخصى المُفضل .. ذهب و تقريبًا بلا عودة

حسنًا لقد مللتُ التظاهر بالقوة.
أصبحت أردد كثيراً سنموت قريباً ي صديقي وينتهى الحزن، هل ستأتي معي إلي الجانب المظلم من عالمي! انه مظلم وبارد .
أصبحت حياتي مللاً لما أبدوا منهكاً إلي هذا الحد لقد دمر الاكتئاب حياتي لم أعد صالحاً حتى للموت وها أنا أمارس حزني وخذلاني ب صمت وحيد ف تلك الغرفه التي أصبحت كئيبه أيضاً ،هو شئ لا تستطيع وصفه لكنه يأكلك من الداخل.الآن قد تأكدت المنتحرون هم الناجون من هذه الحياه..أعلم مسبقاً أن الموت ينتظرني لكنني أحببت المبادره.. مازلت اتذكر جميع التفاصيل وتلك الليالي الجميله لكنها سرعان ما ذهبت وتركتني لكن مكانتها ستظل فارغه مهما طال العمرُ ومين يملى مكانها..!
النهاية 
2/12/2022

كان نفسى تحبينى - مزج

عزيزتى السيدة * :
إنهُ أنتِ، أنتِ دائمًا مَن تهز سكون قلبي بِمجرد رؤيتها أمامي، أتعجب في كل مَرة كيف تكون المَرة الأولى؟
تحدث الجميع عن المرة الأولى ومن بعدها يبهت كُل شيء ولكنكِ مُختلفه، مُميزه، كل ما تقولينه بِصوتك الحنون ذلك قادر على اقتحام جدار قلبي لأشعر بِالحُب، الهدوء والأمان..
الأمان في عِناقك بِكلماتك أو بين ذراعيك، أشعر وكأن حياتي لها معنى الآن، لستُ ذَلك الفاشل الذى لا يستطيع الحفاظ على شخص واحد في حياته، أنتِ هُنا معيِّ، وتمر السنوات وأعود إليكَ كَطفل تائِه قد وجد أمه للتو تقف في إنتظاره، وعندما يُخطئ تُخبره بِكُل حُب إنها سَتسامحه وسَتظل معه لن تتركه بمفرده، أنا التائه بِدونك، ووجدت ضالتي منذ سنوات هُنا معكِ، وأخذتَ بيدي لتُعلمينى الحُب وتعلمت أيضًا أنكِ فقط مَن تستحقى أعظم الحُب، أُحبك يا عزيزتى وكُل أعزائي، أُحبك دائمًا وأبدًا.
كوني ياسمينة حُلوة على غُصنٍ أخضرٍ، تشبهي بأشجار الياسمين وأثبتي! 
كوني يا صاحبة الفُؤاد مثلها ..
سيدتى العزيزة ، منحت كل من حولها الحُب وعيناها على الجنة. 💚

الى فى قلبى أكتر من كده

.لا أعلم أيهما اجترّ الآخر، الكلمات أم المزج، لكن هاكم وهاكن الكلمات والمزج

أكتب إليكِ في هذه الليلة التي أدركت فيها ما كان يشعر به جاك بريفير في ليلة باريسية بائسة، عن أن ترتدي المدن البقع الزرقاء، لأن شخصا تعيسًا لا زال يحترق مع أنه أحرق كل شيء، في سبيل تتبع النجمة ولم يهمه حظوطه غير المدرجة على قائمة يومه، والحديث هنا عن الحظوظ الجيدة، كل ما في القائمة حظوظ سيئة وعليه أن يختار من أقلها سوءً، والتي يكتشف في كل مرة يكون فيها مضطرًا للاختيار، أن خياره كان الأكثر سوءً، لكن عليه أن يختار، أن يمضي وهو قلق، أن يقحم فوهة المسدس بين شفتاه، روليت هذه الحياة، روليت.
‏ملقى على مرتبة السرير، كومة من عظام وخيبات، ساندًا رأسه على مخدة مبللة من جهتاها، 
هي ليلة عصيبة. 
على جوانب السرير تصطف أحزانه وانكساراته وخساراته وكل الأشياء السيئة التي حصلت له، والأشياء الجيدة بدايتها، والتي لزامًا عليها كما تعلمين أن تنتهي بشكل سيء. أُم البدايات أُم النهايات، هذه شتيمة مناسبة وجيدة في كل سياقاتها يا درويش. 
وسط كل ذلك يحاول الكتابة لكِ، ليقول كلامًا كثيرًا، له رائحة النبيذ المعتق في قلبه، ولكنه خائف. 
لكن ها هو يرسل إليكِ ليقول أنه لا يكتب لكِ لأنه خائف. أترين كم يبدو الأمر مثير للشفقة؟
‏لا أعلم إن كان قد أخبرك من قبل أنه في اللحظات التي ترتجف فيها أطرافه خوفًا أو حزنًا، كل ما يجيء في باله أنتِ، ولا تسأليه عن السبب، أنا متيقن أنه لا يملك جوابًا ولا يعلم شيئًا عن ذلك.
‏سيحاول أن يلملم ما بقي من شظايا جسده المتفجر، سيجمع أشلائه وعظائمه، خيباته ويضعها في وعاء بلاستيكي مملوء بالماء البارد، لكن من تلك الأنامل التي ستملك جرأة حمل بقايا قلبٍ مهشم لتضعها في وعاء بلاستيكي مملوء بالماء البارد؟ ماذا لو أعادوا تلك القطعة المتبقية إلى ما كانت عليه بين الأضلع، لو كنتُ مكانه، كنت سأمضغ تلك القطعة، ألا يقولون "ألقمني قلبه"؟، قلبه الذي سحله المدرجين على قائمة المغادرين، من الميناء المكتظة أرصفتها. أعلم كم سيبدو كل ذلك بائس، أنا شخصياً لا أتحمل مسؤولية أي كلمة كتبت هنا، إن كان هناك من يستحق اللوم، فهي العاهرة الحياة، ولكن تعلمين جيدًا أن هذه العاهرة (مع كامل احترامي وحبي للعاهرين والعاهرات) لن تعبأ بكل هذه السخافات. هذه اللغة هي الوحيدة التي تعبأ، بالمساكين أبناء الهواء المر.
‏في يوم سألني أحد الأصدقاء، محمد، أين تذهب الريح عندما لا تهب؟
‏صديقي، أين يذهب الدمع عندما لا ينسكب؟
حسنًا يا عزيزى دعنى أخبرك أمراً 
هذا النص هزلي ولا يمت للواقع بصلة..
لأن الواقع كان أسوأ
أسوأ بكتير!

يؤدب الألم صاحبه

دائمـاً هنـٱڪ لغـة مفقـودة ، علاقـات ناقصـة ، واشخـاص مهمشيـن ، واحـداث مڪࢪࢪة ، دائمـاً هنـاڪ فـࢪٱغ ࢪغـم ازدحـام ڪل شۍ .
 ولا أحد معي.

واقع الحياة

مش لازم تكون كل مزيكا مرتبطة بالتانية ، الحكاية دي مبتنتهيش أبداً و كأنها لعنة ،
المزيج ده لحكاية لن تنتهي .. 
يا عزيزي لنستمع لبعض الموسيقي و لنضع خطة محكمة لكيفية موتك

الْحِكَايَةُ ماهتنتهيشَ - مَزج

مزيجُ مِن الحُب المِثالي 🤍

هذه المقطوعات تجسيدًا لجزء صغير من الياسمين .. لجزء صغير من "وكان نصيبي أشوف الحلو بعينيا" .. لجزء كبير جدًا من 2014

مزيج - كانت عيناها أعمق من أن ينظر إليها و يمضى بسهولة

ستبقى الموسيقى من أجلك ♥️🎼

طـ,ـاْرْقـ,ـ

Popular tracks