ومضى الرجالُ إلى جوار اللهِ في دارِ الخلودلم يرتضوا عيشَ الذَّلالَةِ إنّهم نِعم الجُنُود قد حَارَبُوا ظُلمَ العِدَا وَقَفُوا كُمَاةً وأُسودهُم زَمجَرُوا في السَّاحِ صَالُوا زَلزَلُوا مِثلَ الرُّعُود مِنهُمُ اللَّيثُ …
ايه الروعة ديه ! ما شاء الله .. اللهم تقبلهم في الشهداء
Home
Feed
Search
Library
Download