ايوب بيطلع ابني وابن ابني

كلمات والحان سامي الصيداوي

بتندم .....


و حياة عيوني بتندم
بدك تقهرني طيـّب
غبلك شي غيبة و جرّب
لمّا بترجع يا حبيّب
يا حبيّب شو بدك تندم
يا خويّن شو بدك تندم
بتندم

بدك تقهرني جرّب غبلك غيبة
شوف اللي بيقهر حبّو ملاّ مصيبة
لما بترجع تسألني مش عجيبة و العجيبة
اللي بدو يظهر منّي الله بيعلم
بتندم

هالعصفور اللي بإيدك عم يفيدك
قد العشرة البالشجرة و مش بايدك
نحنا يا سبحان الله شو منريدك ما منريدك
تروح و ترجع عم تبكي و بتتألّم
بتندم

و ان كان بدك تقهرني و تعذبني لا تجربني
يكون بعلمك أيوب بيطلع ابني و ابن ابني
بس بخاف الشيطان يقوم يغلبني
و يرميني و يرمي قلبي بنار جهنم
بتندم

جّرب زلقلك زلقة و دوق الفرقة و نار الفرقة
بركي بتعلقلك علقة و بهالعلقة
بتتعلّم كسر الخاطر كيف بيبقى
و الجاهل غير من كيسو ما بيتعلّم
بتندم

بتندم - وداد

شب حليوة أفندي - فدوى عبيد

الكلمات 

طلي من الليل طلي اشتقنا لهطلي
طول هالليل حلك يا شمس تطلي


بعينيك شراع عالموج الازرق خاطر
فيهم ما ضاع الا الربان الشاطر
حسنك ابداع والناطر وعدك ناطر
متل الزراع الناطر ايام الغلي

عاجبينك نور بردان الصبح ابالو
صوت ا لعصفور احلى نغمة مخبالو
حبك مسحور سهران وناسي حالو
بمعبد مهجور راكع للحب يصلي

عندى اسرار عنك لم كنتى زغيره 
والغيره نار صارت من صرتى كبيره 
قلبى ال بيغار لازم يصبر ع الغيره 
لو مهما صار مطرح للصلح يخلى   

طلى من الليل  _  مروان محفوظ

قومي تنمشي بهالدني  - وديع الصافي

إنْتَهَيْنَا أيْنَ ذَاكَ الْخَفْقُ فِي صَدْرِي غِذَاءً لِحَنَانِي
إنْتَهَيْنَا وَانْتَهَى الْعِشْقُ الَّذِي قَدْ كَانَ لَحْنَاً لِلْأغَانِي
وَافْتَرَقْنَا وَكَأنَّا مَا مَكَـثْنَا فِي الْهَوَى ... إلَّا ثَوَانِي
كِذْبَةٌ كُبْرَى غَرَامِي ... وَلَـهِـيـبِي وَضِرَامِي
مَاتَ شَوْقِي يَا فُؤَادِي وَانْتَهَى عَهْدُ هُيَامِي
يَا غَرَامَاً كُـنْتَ بِالْأمْسِ ضِيَاءً لِحَيَاتِي
ضَاعَ أمْسِ مِنْ يَدَيَّ وَانْتَهَيْنَا كَالرُّفَاتِ
يَا غَـرَامَـاً صِـرْتَ نَارَاً فِي ضُلُوعِي
صِرْتَ جَمْرَاً وَشُجُونَـاً فِي دُمُوعِي
يَا غَرَامَاً صِرْتَ فِي عُمْرِي قُيُودَا
كُلُّ مَنْ أهْوَى يُجَازِيـنِـي صُدُودَا
مُسْرِفَـاً فِي غَـيِّهِ صَلْـفَـاً جَحُودَا
يَا فُـؤَادِي قَـدْ كَـفَـانَـا مَا لَـقِيـنَـا
قَدَرِي فِي الْحُبِّ أنْ أحْيَا حَزِينَا
إنْتَهَيْنَا أيْنَ ذَاكَ الْخَفْقُ فِي صَدْرِي غِذَاءً لِحَنَانِي
إنْتَهَيْنَا وَانْتَهَى الْعِشْقُ الَّذِي قَدْ كَانَ لَحْنَاً لِلْأغَانِي
وَافْتَرَقْنَا وَكَأنَّا مَا مَكَـثْنَا فِي الْهَوَى ... إلَّا ثَوَانِي

شعر: عبد العزيز خوجة
لحن: صباح فخري
سنة: 1978

بتندم - وداد

Mohamed Fathi

Recent comments

dinah

وفا

وفا

Abdullah Dyab

Related tracks