قليل من الوفاء - كثير من الشجن...يعني طلال هنا "يبكي ويضحك لا حزنا ولا فرحا" إنما طربا
أنّى لنا بصوت ونفس طلال! رحمة ربنا تغشاك
هذا صوت مين؟
ماعاد اقوى اسمعها
يوم واجهتني ، بعيونها كل الفرح الفرح!
Home
Feed
Search
Library
Download