صلاة الله ما لاحت كرامة - فرقة الحضرة الصوفية (1)

إني أحب حسينا

هنيئا لمن جاء باب الحسين ... ونادى اغثنا بسرّ الرسول
ففي بابه نور طه النبي ... وسرّ علي وروح البتول
على بابه تستفيض الدموع ... وكم يهتدي مسرف او عصي
فحييّ الرضا والهدى والقبول ... وحييّ رحاب الولي العلي
وفي بابه كل عقل سوي ... وقلب ملي وروح امين
فمن مثله سبط ازكى نبي ... ومن نوره نور اهل اليمين
وفي روضه مجمع الاولياء .... واهل الفناء واهل العطاء
وفي ساحه مهبط الاتقياء .... لدرب النقاء مع الانبياء
وعند الرحاب تهيم القلوب ... تضاء الدروب ويمحى الظلام
وفي حبه تنقشع الكروب ... فكل محب له لا يضام
وفي مدحه حيّر الهائمين ... مع المادحين وكل لبيب
انامن حسين وحسين منّي ... فما مدحناجنب مدح الحبيب


‫  هنيئاً لمن جاء باب سيدنا الحسين ‬

"يـــا زائــر الروضه لا تنسنى وبالذكر عند النبى خصنى
وقـل لحــبيبى لكم مغرم بـأرض الـكـنـانه لم يسكنى 
آتانـي زمـاني بمـا أرتــضي فبـالله يــا دهـــر لا تنقضـي
ويـا ليلـة الأنـس عودي لـنا إذا ما الحـبيب عليـنا رضـي
فإن مـر ركـب الحجيج بــه ينادى أمــا فيك من محسن
ينادى خذووونى ولو ماشيا ومهما حملتم فلن أنثنى
يجد به الوجد فى خلوت فيبكى بدمع الهوى المعلنى 
ويـشـدو بـكم كلما هـزه أريـج الـريـاحين والسوسنى 
يطيب فـؤادى بكم كلما مـدحــت عـلاك دنــا ديـدنـى 
ويـزكـو فــؤادى بعطر المنى فأنت حـبيبى فلا تقصنى

يا زائر الروضة - مدح صوفي من الحضرة الرفاعية بالحسين

A sample of Dhikr, from the Abu'l Aizaym Tariqa.  Egypt.  

Tariqa Abu'l Aizaym Dhikr


يا سيد الخلق حالى انت تعلمه
لسيدي
أويس القرني
قدس الله سره الشريف
ـــــــــــــــــــــــ
.
يا سيد الخلق حالى انت تعلمه
ومن سواك لهذا العبد يرحمه
بحق جاهك عند الله خذ بيدى
فمن اتاك فقيرا لست تحرمه
ومن اتى غيركم الله قد حُرٍمَ
ومن اتى بابكم فالسعد يخدُمه
وإن نظرت لمكروبِ غدا فرحَ
وفرج الله كرباً كان يُسقمهُ
وما لنا غير خير الخلق إن عَظُمَتْ
ومن أتى في الحمى فالله يُكرِمُهُ

ياسيد الخلق حالي انت تعلمه. الهلباوي. حضرة

هِمْ  بالحبيبِ   محمدٍ   وذويهِ        إن  الهيامَ  بحبه  يُرضيهِ
إنْ مات جسمكَ فالهوى يُحييه     جسدٌ تمكّنَ حبُ أحمدَ فيه
                                تالله إن الأرض لا تُبليه
طوبى لِمن هو في المحبة صَبُّهُ        لمَ لا ومولاهُ الكريمُ  يُحبهُ
في  القبر حاشا أن يُضامَ مُحِبُهُ         أوَ كيفَ يأكله التراب وحُبُّهُ
                              في قلبه ومديحهُ في فيهِ
مِنْ  بُعدِهِ  روحي أشاعت أنَّها          أنا لستُ أصغي للعذولِ وإن نهى
يا عاشقاً ذات الحبيب وحسنَها        أكثرْ   عليه   من   الصلاةِ  فإنِّها
                             هي نورُ قبركَ عندما تأويه
يا رب عبدٌ قد أسا بِفِعاله                 وبذله قد مدّ كفّ سؤالهِ
وأتى حبيبكَ طامعاً بنواله                عبدٌ توسل بالنبي  وآله
                             فبحقهمْ يا رب لا تخزيه

صلاة الله ما لاحت كرامة - فرقة الحضرة الصوفية (1)

Mohammad Amer 6

Related tracks