طرب

بكير يا ورد  - آية مهنّا

ظالم ولكن - طلال مداح / عود

إذا ما تراجعنا الذي كان بيننا..جرى الدمع من عينِ المليحة كالكحل

خليليَّ فيما عِشتما..هل رأيتُما قتيلًا بكى من حب قاتلهِ قبلي؟

فيروز جلسة طرب مع نصري شمس الدين يوم ويومين

تعلق قلبي طفلة عربية


تنعم في الديباج والحلي والحلل


لها مقلة لو أنها نظرت بها
إلى راهب قد صام لله وابتهل
لأصبح مفتونًا مُعنىً بحبها
كأن لم يصم لله يومًا ولم يصل
 ولي ولها في الناس قول وسمعة 
 ولي ولها في كل ناحية مثل 
وكاف وكفكاف وكفى بكفها
وكاف كفوف الودق من كفها انهمل
ألا لآ لا إلا ليء لا بث
ولا لآ لا إلا لآليء من رحل 
فكم كم وكم كم ثم كم كم وكم وكم
قطعت الفيافي والمهامة لم أمل
وفي في وفي في ثم في في وفي وفي
وفي وجنتي سلمى أقبل لم أمل 
 وعن عن وعن عن ثم عن عن وعن وعن 
 وعن دار سلمى والربوع فكم أسل 
حجازية العينين مكية الحشى
عراقية الأطراف رومية الكفل
تهامية الأبدان عبسية اللمى
خزاعية الأسنان درية القبل
ولا عبتها الشطرنج خيلي ترادفت
ورخي عليها دار بالشاه بالعجل
وقد كان لعبي كل دست بقبلة
أقبل ثغرا كالهلال إذا أهل
فقبلتها تسعا وتسعين قبلة
وواحدة أيضا وكنت على عجل 
وعانقتها حتى تقطع عقدها
وحتى فصوص الطوق من جيدها انفصل
كأن فصوص الطوق لما تناثرت 
 ضياء مصابيح تطايرن عن شعل 

طرب

mohd otm