ياساهرلعبت أيدي الأقدار به

شعر قاسم حداد
صوت أحمد قطليش
أغنية خالد الشيخ
_______________
ماذا سيبقى

عندما تنهال جمرتنا الخفية في هواء الليل

ماذا يختفي فينا،

وهذا ماؤنا الدموي يستعصي

وطير الروح

ينتظر احتمالا واحدا للموت.

كنا نغني حول غربتنا الوحيدة

كالعذارى في انتحاب الليل،

كنا نترك النسيان يأخذنا على مهل

لئلا نفقد السلوى ،

لم نعرف مكانا آمنا للحب.

لم تكن أخطاؤنا أغلى من الأبناء،

كابرنا لكي نخفي هوانا عن معذبنا

مدحنا يأسنا، متنا،

وسمينا اختلاج الروح تفسيرا،

تقمصنا الهواء.

ماذا سيبقى

عندما تنهال جمرتنا الخفية في هواء الليل

ماذا يختفي فينا،

وهذا ماؤنا الدموي يستعصي

وطير الروح

ينتظر احتمالا واحدا للموت.



مكانا آمنا للحب_قاسم حداد_خالد الشيخ

أحمد بخيت قصيدة قالت لمي

فقط لو يدكِ - - بسام حجار

حُب لإمرأة استثنائية - نزار قباني

سماوات للحب -- عدنان الصائغ

حبيبي على الدنيا إذا غبتَ وحشة ٌ	فيا قمري قلْ لي متى أنتَ طالعُ
لقد فنيتْ روحي عليكَ صبابة ً	فَما أنتَ يا روحي العزيزَة َ صانِعُ
سُروريَ أنْ تَبقَى بخَيرٍ وَنِعْمَة ٍ	وإني من الدنيا بذلكَ قانعُ
فما الحبّ إنْ ضاعفتهُ لكَ باطلٌ	وَلا الدّمعُ إنْ أفنَيْتُهُ فيكَ ضائِعُ
وَغَيرُكَ إنْ وَافَى فَما أنا ناظِرٌ	إليهِ وَإنْ نادَى فما أنا سامِعُ
كأني موسى حينَ ألقتهُ أمهُ	وَقد حَرِمتْ قِدْماً علَيْهِ المَراضِعُ
أظُنّ حَبيبي حالَ عَمّا عَهِدْتُهُ	وَإلاّ فَما عُذْرٌ عن الوَصْلِ مانِعُ
فقد راحَ غضباناً ولي ما رأيتهُ	ثلاثة ُ أيامٍ وذا اليومُ رابعُ
أرَى قَصْدَهُ أن يَقطَعَ الوَصْلَ بَينَنا	وَقد سَلّ سَيفَ اللّحظِ وَالسيفُ قاطعُ
وَإنّي على هَذا الجَفَاءِ لَصابِرٌ	لعلّ حبيبي بالرضى ليَ راجعُ
فإنْ تَتَفَضّلْ يا رَسُولي فقُلْ لَهُ	مُحبُّكَ في ضِيقٍ وحِلمُكَ وَاسِعُ
فو اللهِ ما ابتلتْ لقلبي غلة ٌ	ولا نشفتْ مني عليهِ المدامعُ
تذللتُ حتى رقّ لي قلبُ حاسدي	وَعادَ عَذولي في الهوَى وَهوَ شافعُ
فلا تنكروا مني خضوعاً عهدتمُ	فما أنا في شيءٍ سوى الحبّ خاضعُ

حبيبي على الدنيا -- بهاء الدين زهير

إليكِ، منَ الأنامِ، غدا ارتياحي - ابن زيدون

كَيفَ السَبيلُ إِلى طَيفٍ يُزاوِرُهُ - أبو فراس الحمداني

شُو هو الحُب!.. 

مقتطَف صَغير من مسلسل الغُفران

شُو هُو الحُبّ! || مسلسل الغُفران.

فالحُب يُفسده البواح.. وما﻿ أفلحت لو بالحُب أفصحتُ

قصيدة صوفية  للشاعر إيهاب البشبيشي

 صدني فإني لا أصيد ولا أُصاد .... أنا الشباك 

لماذا اخترتنى - ميسون السويدان

يقولُ هو: كلما كان الرفض أكبر، ، كانت الأحلامُ تكبر، و الضعف مركبه الذي لا يغرق و صوته مسافر لا يعرفُ السفر سوى أنه يحبُ إذا وقفَ من تعبٍ مالَ حينذاك على وتر

كَيفَ السَبيلُ إِلى طَيفٍ يُزاوِرُهُ - أبو فراس الحمداني

KetabCast - بصوت معتصم

Recent comments

Tnt Nada

hajjajmh

Ahd1995

Related tracks