أنا في انتظار خطابك الأول إني بعثت خطابي الثاني
ضمّنته ما جد من أرقي وسكبت فيه لهيب أشجاني
ما ذا فعلتي فأنتِ آسرتي والحب سر هواك أسقاني
حسناء يا فجر الدنى طلعت فيه الشموس تنير وجداني
الشِّعر أورق يانعًا بفمي …
لاشعر قبل هواك احسنه واليوم يزهر فيه بستاني
وسكبتُ فيكَ لهيب أشجانـي!
والحب سر هواك أسقاني
سهم التنائي أشقاني
Home
Feed
Search
Library
Download