أنا في انتظار خطابك الأول إني بعثت خطابي الثاني
ضمّنته ما جد من أرقي وسكبت فيه لهيب أشجاني
ما ذا فعلتي فأنتِ آسرتي والحب سر هواك أسقاني
حسناء يا فجر الدنى طلعت فيه الشموس تنير وجداني
الشِّعر أورق يانعًا بفمي …
والحب سر هواك أسقاني
سهم التنائي أشقاني
الحب أنتِ وأنتِ نبضُ دمي
حسناااء يا فجر الدُّنى طلعت .. فيهِ الشموس تنيرُ وجداني!
Home
Feed
Search
Library
Download