My playlist

خدّام المديح مجموعة الرسالة للنشيد الإسلامي:
مجموعة إنشادية دمشقية تهتم بالفن الإنشادي الإسلامي .
تأسست عام 2005 م حائزة على شهادة الإنشاد من وزارة الأوقاف السورية.
عملت على إنشاء لون خاص بها يليق بالفن الإنشادي الراقي , وهو لون يجمع مابين روح الماضي من تراث عريق, وتطور هذا الفن من الناحية الموسيقية والإيقاعية بما يتناسب مع هذا الفن الراقي والذي يجمع مابين روح المعنى ومتعة المغنى, وهذه هي اللغة التي نخاطب بها القلوب والأسماع.
تتميز المجموعة بوجود أصوات صولو جميلة ومتقنة للفن الانشادي, شَكّل هذا الشيء وجود كورال مميز له طابع فني خاص


و عـــــــــلـــــــمــــــوني  ذكر الرحمن

Taraqt Bab Elraga -mansor za'yatar منصور زعيتر طرقت باب الرجا

ما الناس سوى قومٍ عرفوك وغيرهم همجٌ همجٌ
اللهم عرفنا بك يا ارحم الراااااااحمين

نسمات هواك - المعتصم بالله العسلي -

أذان بمقام الحجاز - معتصم بالله العسلي

رمضان وافى - معتصم بالله العسلي
www.facebook.com/Almoutasem.Alasali

رمضان وافى - معتصم بالله العسلي

حسن الحفار 11 هام قلبى

قلت لما غاب عني - دويتو العسلي و الحلاق

سكنتم سويد القلب في برزخ الصدر

لاح بالجمال | عدنان الحلاق

احمد يا حبيبي سلام عليك - عماد رامي  Ahmad Ya Habibi - Imad Rami

أحمد يا حبيبي سلام عليك - عماد رامي

عبقري حلب، "حسن حفار"، في ذكرى المولد النبوي الشريف ج1

المنشد حسن حفار حفلة باريس 1995 نادر - الجزء 1

لي في الحمى قومٌ عُرفت بصبّهم - أهل الوفا - قمر

 من شعر السهروردي

أَبداً تَحنُّ إِلَيكُمُ الأَرواحُ	 وَوِصالُكُم رَيحانُها وَالراحُ
وَقُلوبُ أَهلِ وِدادكم تَشتاقُكُم	 وَإِلى لَذيذ لقائكم تَرتاحُ
وَا رَحمةً للعاشِقينَ تَكلّفوا	 ستر المَحبّةِ وَالهَوى فَضّاحُ
بِالسرِّ إِن باحوا تُباحُ دِماؤُهم	 وَكَذا دِماءُ العاشِقينَ تُباحُ
وَإِذا هُم كَتَموا تَحَدّث عَنهُم	 عِندَ الوشاةِ المَدمعُ السَفّاحُ
أَحبابنا ماذا الَّذي أَفسدتمُ	 بِجفائكم غَير الفَسادِ صَلاحُ
خَفضَ الجَناح لَكُم وَلَيسَ عَلَيكُم	 لِلصَبّ في خَفضِ الجَناح جُناحُ
وَبَدَت شَواهِدُ للسّقامِ عَلَيهمُ	 فيها لِمُشكل أمّهم إِيضاحُ
فَإِلى لِقاكم نَفسهُ مُرتاحةٌ	 وَإِلى رِضاكُم طَرفه طَمّاحُ
عودوا بِنورِ الوَصلِ مِن غَسَق الدُّجى	 فَالهَجرُ لَيلٌ وَالوصالُ صَباحُ
صافاهُمُ فَصَفوا لَهُ فَقُلوبهم	 في نُورِها المِشكاةُ وَالمِصباحُ
وَتَمَتّعوا فَالوَقتُ طابَ لِقُربِكُم	 راقَ الشّراب وَرَقّتِ الأَقداحُ
يا صاحِ لَيسَ عَلى المُحبِّ مَلامَةٌ	 إِن لاحَ في أُفق الوِصالِ صَباحُ
لا ذَنبَ لِلعُشّاقِ إِن غَلَبَ الهَوى	 كِتمانَهُم فَنما الغَرامُ فَباحوا
سَمَحوا بِأَنفُسِهم وَما بَخِلوا بِها	 لَمّا دَروا أَنّ السَّماح رَباحُ
وَدعاهُمُ داعي الحَقائقِ دَعوة	 فَغَدوا بِها مُستَأنسين وَراحوا
رَكِبوا عَلى سنَنِ الوَفا وَدُموعهُم	 بَحرٌ وَشِدّة شَوقهم مَلّاحُ
وَاللَّهِ ما طَلَبوا الوُقوفَ بِبابِهِ	 حَتّى دعوا فَأَتاهُم المفتاحُ
لا يَطربونَ بِغَيرِ ذِكر حَبيبِهم	 أَبَداً فَكُلُّ زَمانِهم أَفراحُ
حَضَروا وَقَد غابَت شَواهِدُ ذاتِهم	 فَتَهَتّكوا لَمّا رَأوه وَصاحوا
أَفناهُم عَنهُم وَقَد كشفَت لَهُم	 حجبُ البقا فَتَلاشتِ الأَرواحُ
فَتَشَبّهوا إِن لَم تَكُونوا مِثلَهُم	 إِنَّ التَّشَبّه بِالكِرامِ فَلاحُ
قُم يا نَديم إِلى المدامِ فَهاتها	 في كَأسِها قَد دارَتِ الأَقداحُ
مِن كَرمِ أَكرام بدنّ ديانَةٍ	 لا خَمرَة قَد داسَها الفَلّاحُ
هيَ خَمرةُ الحُبِّ القَديمِ وَمُنتَهى	 غَرض النَديم فَنعم ذاكَ الراحُ
وَكَذاكَ نوحٌ في السَّفينة أَسكَرَت	 وَلَهُ بِذَلِكَ رَنَّةً وَنِياحُ
وَصَبَت إِلى مَلَكوتِهِ الأَرواحُ	 وَإِلى لِقاءِ سِواه ما يَرتاحُ
وَكَأَنَّما أَجسامهُم وَقُلوبهُم	 في ضَوئِها المِشكاةُ وَالمِصباحُ
مَن باحَ بَينَهُم بِذِكرِ حَبيبِهِ	 دَمهُ حلالٌ لِلسّيوفِ مُباحُ


أبدا تحن إليكم الأرواح - الفرقة التراثية الحلبية

عبد السلام الحسني -طالما أشكو غرامي.mp3

بردة تميم قصيدة شعرية كتبها الشاعر تميم البرغوثي
وألقاها الطالب حينها " أحمد الواعظ " صاحب الحنجرة الذهبية فى أروقة كلية الطب وسط زملائه على إستحياء
وقمت بعمل فلترة بسيطة لأصوات المحيطين لتكون هذه النسخة
الكلمات
-----------
ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَا *** وَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَا
إني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم *** والماءُ يَعرِفُهُ الظَامِي وَمَا وَرَدَا
وَسُنَّةُ اللهِ في الأحبَابِ أَنَّ لَهُم *** وَجْهَاً يَزِيدُ وُضُوحَاً كُلَّمَا اْبْتَعَدَا
كَأَنَّهُمْ وَعَدُونِي فِي الهَوَى صِلَةً *** وَالحُرُّ حَتِّى إذا ما لم يَعِدْ وَعَدَا
وَقَدْ رَضِيتُ بِهِمْ لَوْ يَسْفِكُونَ دَمِي *** لكن أَعُوذُ بِهِمْ أَنْ يَسْفِكُوهُ سُدَى
يَفْنَى الفَتَى في حَبِيبٍ لَو دَنَا وَنَأَى *** فَكَيْفَ إنْ كَانَ يَنْأَى قَبْلَ أن يَفِدَا
بل بُعْدُهُ قُرْبُهُ لا فَرْقَ بَيْنَهُمَا *** أزْدَادُ شَوْقاً إليهِ غَابَ أَوْ شَهِدَا
أماتَ نفسي وَأَحْيَاها لِيَقْتُلَها *** مِنْ بَعدِ إِحيَائِها لَهْوَاً بِها وَدَدَا
وَأَنْفَدَ الصَّبْرَ مِنِّي ثُمَّ جَدَّدَهُ *** يَا لَيْتَهُ لَمْ يُجَدِّدْ مِنْهُ مَا نَفِدَا
تعلق المَرْءِ بالآمَالِ تَكْذِبُهُ *** بَيْعٌ يَزِيدُ رَوَاجَاً كُلَّمَا كَسَدَا
جَدِيلَةٌ هِيَ مِن يَأْسٍ وَمِنْ أَمَلٍ *** خَصْمانِ مَا اْعْتَنَقَا إلا لِيَجْتَلِدَا
يَا لائِمي هَلْ أَطَاعَ الصَّبُّ لائِمَهُ *** قَبْلِي فَأَقْبَلَ مِنْكَ اللَّوْمَ واللَّدَدَا
قُلْ للقُدَامَى عُيُونُ الظَّبْيِ تَأْسِرُهُمْ *** مَا زالَ يَفْعَلُ فِينا الظَّبْيُ ما عَهِدَا
لَمْ يَصْرَعِ الظَّبْيُ مِنْ حُسْنٍ بِهِ أَسَدَاً **** بَلْ جَاءَهُ حُسْنُهُ مِنْ صَرْعِهِ الأَسَدَا
وَرُبَّمَا أَسَدٍ تَبْدُو وَدَاعَتُهُ *** إذا رَأَى في الغَزَالِ العِزَّ والصَّيَدَا
لَولا الهَوَى لَمْ نَكُنْ نُهدِي ابْتِسَامَتَنَا *** لِكُلِّ من أَوْرَثُونا الهَمَّ والكَمَدَا
وَلا صَبَرْنَا عَلَى الدُّنْيَا وَأَسْهُمُها *** قَبْلَ الثِّيابِ تَشُقُّ القَلْبَ والكَبِدَا

نسخة بصدى صوت
https://soundcloud.com/mahmoud2m/9otuodwflw5g
Edit by https://soundcloud.com/mahmoud2m

النسخة الأصلية
https://soundcloud.com/mohamed_vet/mduilr3l9rwa?in=mohamed-oraby-530077692/sets/6hgihwggoeif

ما لي أحن لمن لم ألقهم أبدا | أحمد الواعظ | منقحة

في هوى خير العباد ــ نهاوند - إبراهيم الدردساوي

Al-Mu’tasim Billah Al-Assali, a renowned reciter and nasheed artist from the historic Al-Midan neighborhood in Damascus, was raised in a family celebrated for mastering Quranic recitation and purposeful nasheed under the guidance of his father, Muhammad Aref Al-Assali. From a young age, he demonstrated exceptional skill in mastering recitation and performance. He made his public debut at seven and gained significant media attention by the age of eleven, participating in numerous local and international Quranic competitions, earning top accolades.

Al-Assali received mentorship from prominent nasheed artists such as Tawfiq Al-Monajjid and Salim Al-Akkad. He established his nasheed group, recorded complete televised Quranic recitations, and appeared in popular programs like Munshid Al-Sharjah. He took part in international conferences and events, earning multiple awards, including the title of "Best Recitation" globally.

Excelling in religious hymns, he produced notable works like Shatha Al-Yasameen and gained widespread media exposure on Arab and international channels. When the Syrian revolution began in 2011, he utilized his voice to advocate for truth and inspire resilience.

He also led prayers in Malaysia in the presence of the king and continued his journey as a reciter and nasheed artist, carrying the universal message of Islam’s love, light, and guidance to audiences worldwide.

المعتصم بالله العسلي، قارئ ومنشد دمشقي من حي الميدان العريق، نشأ في أسرة تميزت بفن قراءة القرآن والإنشاد تحت إشراف والده محمد عارف العسلي. أبدع منذ طفولته في فن الإتقان والأداء، وبرز إعلاميًا منذ سن السابعة، وشارك في مسابقات قرآنية محلية ودولية، محققًا مراكز متقدمة.

تلقى دعماً وتوجيهاً من كبار المنشدين مثل توفيق المنجد وسليم العقاد. أسس فرقة إنشادية وسجل ختمات قرآنية مصورة، وظهر في برامج شهيرة مثل "منشد الشارقة". شارك في مؤتمرات ومحافل دولية، وحصل على جوائز عديدة منها "أجمل ترتيل" عالميًا.

تألق في الأناشيد الدينية وأصدر أعمالًا بارزة كـ"شذى الياسمين"، وكان له حضور إعلامي واسع على قنوات عربية ودولية. مع انطلاق الثورة السورية عام 2011، استخدم صوته لدعم الحق وشحذ الهمم.

صلى إمامًا في ماليزيا بحضور الملك، وواصل إبداعه كقارئ ومنشد، حاملاً رسالة الإسلام والنور للعالم.

أذان بمقام الحجاز - معتصم بالله العسلي

Mutasem Alasali

Recent comments

Mazen Hashimeh

alaa dawood

Olfa Selmi

ابو ونيس عقيل

Related tracks