سبحانه كم مرة أجاب مُضطرًّا! وكم مرة كشف همًّا! أو فرّج غمًّ…
سبحانه لا يتأثر بالمدى، ولا يتغير أبدًا، سبحانه لم يزل واحدً…
اللهم ارحمه برحمتك وارفع درجاته وأكرم نزله يارب ما أجمل طبب …
ربنا يرحمك يا شيخ محمد ويغفرلك ويجعلك من أهل الفردوس الأعلى
Home
Feed
Search
Library
Download