Nabeel Abu Laban

يالباسل.. لست بمصدق ان مثلك يمكن ان يموت وهل يرحل مشعلي النور الحاملين لكل هذا الحب للارض والناس والذاكره الجمعيه.. ترحل الاجسام ويتفرق الاخلاء والمعزين ويتلهى الاصدقاء بمشاغل الحياة لكن دروب الوعي التي نقشتها في ممرات الذاكره لا تنمحي آثارها ولا تعترف ب

ما اشبه اليوم بالأمس تتعالى فيه اصوات الخيانه على اصوات الضحايا at بيت لحم انا وآيه بنتي تضامنا مع غزه الصمود وموعد مع الفجر القريب

عرفت الهوى مذ عرفت هواك.MP3