الحقيقة أن الله سبحانه وتعالى عدل في خلقه، وعدل في تشريعه وعدل في أمره التكويني، وفي أفعاله، أي عدل في خلقه وعدل في أمره وعدل في فعله، خلق وأمر وفعل فعدل فهو عدل.
nabulsi.com/web/article/3570
Home
Feed
Search
Library
Download