follow Nagwan on youtube www.youtube.com/nagwanofficial

اندلسيات


لــكــل شــــيء إذا مــــا تـــــم نـقــصــان فـــلا يــغــر بـطـيــب الـعـيــش إنــســان
هــــي الأمــــور كــمــا شـاهـدتـهـا دول مــــن ســــره زمــــن ســاءتـــه أزمـــــان
وهـــــذه الـــــدار تـبــقــى عــلـــى أحــــــد و يـــــدوم عــلـــى أحـــــد لــهـــا شـــــان
يـمــزق الــدهــر حـتـمــاً كــــل سـابـغــةإ ذا نـــبــــت مـشــرفــيــات وخـــرصــــان
وينـتـضـي كـــل سـيــف للـفـنـاء  ولــــوكـان ابـن ذي يــزن والغـمـد غـمـدان
أين الملـوك ذوو التيجـان مـن يمـنو أيـــــــن مــنــهـــم أكــالــيـــل وتــيــجـــان
وأيــــن مــــا شـــــاده شـــــداد فـــــي إرم وأين ما ساسه فـي الفـرس ساسـان
وأيــن مــا حــازه قـــارون مـــن ذهـــب وأيـــــــن عـــــــاد وشـــــــداد وقــحــطـــان
أتـــى عـلــى الـكــل أمـــر لا مـــرد لـــه حـتـى قـضـوا فـكـان الـقـوم مــا كـانــوا
فــجــائــع الـــدهــــر أنـــــــواع مــنــوعـــة ولـــلــــزمــــان مـــــســــــرات وأحــــــــــــزان
ولـــلـــحـــوادث ســـــلـــــوان يــســهــلــهــا ومــــا لـــــم حـــــل بــالإســـلام ســلـــوان
فالـسـأل بلنسـيـة مـــا شـــأن مـرسـيـة وأيــــــن شــاطــبـــة أم أيـــــــن جـــيــــان
وأيــــــن قــرطــبــة دار الــعــلــوم فـــكــــم مــن عـالـم قــد سـمـا فيـهـا لــه شــان
تبكـي الحنيفيـة البيضـاء مـن أسـفكـ مــا بــكــى لــفــراق الإلــــف هـيـمــان
عـلــى ديــــار مــــن الإســــلام خـالـيــة قـــد أفـقــرت ولــهــا بـالـكـفـر عــمــران
حيث المساجد قد صارت كنائس ما فــيـــهـــن إلا نـــواقـــيـــس وصـــلـــبـــان
حتـى المحاريـب تبكـي وهــي جـامـدة    حـتـى المنـابـر تـرثــي وهـــي عـيــدان
يــا غـافـلاً ولــه فــي الـدهـر مـوعـظـة    إن كـنـت فــي سـنـة فالـدهـر يـقـظـان
اعـنـدكــم نــبـــأ مـــــن أهـــــل الــقـــدس    فـقــد ســـرى بـحـديـث الـقــوم ركــبــان
كـم يستغـيـث بـنـا المستغيـثـون وهــم   قـتـلـى وأســـرى فــمــا يـهـتــز إنــســان
مــاذا التـقـاطـع فـــي الإســـلام بيـنـكـم  وأنــــتــــم يــــــــا عــــبــــاد الله إخــــــــوان
ألا نـــفــــوس أبـــيــــات لـــهــــا هــــمــ   ــمأمـــا عـلــى الـخـيـر أنـصــار وأعـــوان
يـــــا رب أم وطــفـــل حــيـــل بـيـنـهـمــا  كــــــمــــــا فــــــــــــرق أرواح وأبــــــــــــدان
وطفلة مثل حسن الشمس إذ طلعت كــأنــهـــا هـــــــي يـــاقــــوت ومــــرجــــان
يـقــودهــا الـعــلــج لـلـمـكــرود مـكــرهــة  والــعــيــن بــاكــيــة والــقــلــب حـــيــــران
لمـثـل هــذا يــذوب القـلـب مـــن كـمــد   إن كــان فــي القـلـب إســلام وإيـمـان
﻿

القاء القارئ طه الفهد--رثاء بلنسية -- أبو البقاء الرندى

موشّح أندلسي - يا أهيل الحي من وادي الغضا. 💙

جزء من موشح جادك الغيث - بدون موسيقي اثناء البروفه

وَ الوَجدُ باقٍ فِي الحَشَا ♥ لايَخْتَفِي

White ♫ - وَ الوَجدُ باقٍ فِي الحَشَا ♥ لايَخْتَفِي !.mp3

وَطِّد فؤادك كُلّنا عُشّاقُ

إن جبرتم كسر قلبي

والوَجد باقٍ في الحشا لا يختفي 2

همُ الذينَ أباحوا لي مواردَهُمْ
مِن قبلُ حتى إذا أدمنتُها مَنَعوا

قد أسهروني أُناجي طيفَ غابرِهِمْ
وهمْ على حاضرِ النسيانِ قد هَجعوا

أشكو إليكَ الأُلَى باعوا مودتَهُمْ
وأرخصوا مهجةً في فَيئها رَتعوا

باعوا وما كنتُ آسَى يومَ بيعِهِمُ
لو أنهمْ حينَ سِيْمُوا قيمتي رَفعوا

لم آتِ ذنباً سوَى أني انفرطتُ هوىً
في جُنحِ ليلٍ ووجهُ البدرِ مُلتفِعُ

يا بحرُ جئتُ ونارُ البَوحِ تَندلعُ
عَوَّدتَني حينَ أشكو الوَجدَ تَستمعُ

أدري بشجوِكَ.. كم ناجاكَ منكسرٌ
وكم شكا لكَ مقهورٌ ومنفجعُ

من غابرِ الدهرِ تأسو صَدْعَ أضلعِنا
حتى تكادَ لما تلقاهُ تنصدعُ

لحن وأداء : المقرئ عبدالرزاق الدليمي
كلمات : د.فواز اللعبون

همُ الذينَ أباحوا لي مواردَهُمْ مِن قبلُ حتى إذا أدمنتُها مَنَعوا

الكلمات ..

كم أظهرَ العشقُ من سرٍ وكم كتَما 
وكم أماتَ وأحيا قبلنا أُمَما 

قالت غلبتُكَ يا هذا ، فقلتُ لها 
لم تغلبيني ولكنْ زِدتِني كرما

 بعضُ المعاركِ في خُسرانِها شرفٌ 
من عادَ مُنتَصراً من مثلها انهزما !

 ما كنت أتركُ ثأري قطُّ قبلَهمْ 
 لكنّهم دخلُوا من حُسنِهِم حَرَما

يقسو الحبيبانِ قدْرَ الحبِّ بينهما 
حتى لَتَحْسَبُ بينَ العاشِقَيْنِ دما 

ويرجعانِ إلى خمرٍ مُعَتقةٍ 
 من المحبةِ تَنفي الشكَّ والتُهَما 

جديلةٌ طرفاها العاشقانِ فما 
 تراهُما افترقا .. إلا ليلتَحِما

 في ضمةٍ تُرجعُ الدنيا لسنَّتِها 
كالبحرِ من بعدِ موسى عادَ والْتأَما

 قد أصبحا الأصل مما يشبهان فَقُل 
 هما كذلكَ حقاً ، لا كأنَّهُما

 فكلُّ شيءٍ جميلٍ بتَّ تُبصِرُهُ
 أو كنتَ تسمعُ عنهُ قبلها، فَهُما 

هذا الجمالُ الذي مهما قسا، رَحِما 
هذا الجمال الذي يستأنسُ الألما

دمي فداءٌ لطَيفٍ جادَ في حُلُمٍ 
بقُبْلَتَيْنِ فلا أعطى ولا حرَما

 إنَّ الهوى لجديرٌ بالفداءِ وإن 
كان الحبيبُ خيالاً مرَّ أو حُلُما 

أو صورةٌ صاغَها أجدادُنا القُدَما 
بلا سَقامٍ فصاروا بالهوى سُقَماً

 الخَصْرُ وهمٌ تكادُ العينُ تخطئُهُ 
وجوده بابُ شكٍ بعدما حُسِما 

والشَّعرُ أطولُ مِن ليلي إذا هجرت 
والوجْهُ أجملُ من حظي إذا ابتسما 

في حُسنها شبقٌ غضبانُ قَيَّدَهُ 
حياؤُها فإذا ما أفلتَ انتقما 

أكرِمْ بهم ُعُصبةً هاموا بما وَهِمُوا
 وأكرمُ الناسِ من يحيا بما وَهِما

 والحبٌ طفلٌ متى تحكمْ عليهِ يَقُلْ 
ظلمتَنِي ومتى حكَّمْتَه ظلما

 إن لم تُطِعْهُ بكى وإن أطعتَ بغى 
فلا يُريحُكَ محكوماً ولا حَكما

 مُذ قلتُ دعْ ليَ روحي ظلَّ يطلُبُها 
فقلتُ هاكَ اسْتَلِمْ روحي، فما اسْتلما

 وإنَّ بي وجَعاً شبهتُهُ بصدىً 
إنْ رنَّ رانَ ، وعشبٍ حينَ نمَّ نما

 كأنني علَمٌ لا ريحَ تَنْشُرُهُ 
 أو ريحُ أخبارِِ نصرٍ لم تَجِدْ عَلما

 يا منْ حَسَدْتُم صبِياً بالهوى فَرِحاً 
 رِفقاً به ، فَهُوَ مقتولٌ وما علما

تميم البرغوثي | عِشقَة

جادك الغيث. ربيع قرطبة. الاندلس

جادك الغيث

رااائعة تميم البرغوثي في مدح مصر
أتحداك هتسمعها أكثر من مرة

يا شعب مصر-تميم البرغوثي

الملولالة.. 
من التراث الغنائي الفلسطيني حيث كانت تتغنّى بها النساء الفلسطينيات للمُعتقلين على أبواب السجون للتبشير بعمل فدائي قريب سيحررهم من اعتقالهم، وكانت تضيف النساء على نهاية كل كلمة من كلمات الأغنية حرف اللام مُكرر كنوع من أنواع التمويه حتى لايفهمها جنود الاحتلال.

 ياطالعين عين لللـ الجبل يامول لللـ الوقيدين النار
بين لللـ يامان يامان
عين لللـ الهنا ياروح
ما بدي مين كي للل كم خلعة ولا لالالا بدي ملبوس
بين لللـ يامان يامان
ين لللـ الهنا يا روح
ما بدي مين كي لللـ كم خلعة ولا لالالا بدي زنّار
بين لللـ يامان يامان
عين لللـ الهنا يا روح
إلا غزال لللـ الذي جوين لللـ لكم محبوس
بين لللـ يامان يامان
عين لللـ الهنا يا روح
إلا غزال لللـ الذي جوّين الللـ لكم ما يدوم
بين لللـ يامان يامان
عين لللـ الهنا يا روح

يا طالعين الجبل ـ ريم بنّا ـ بدون موسيقى

أعطيته ما سأل - أيا لك نظرة 
من الموشحات الاندلسية 

رَبيع قٌرطبة

كلمات القصيدة كاملة 
 https://www.aldiwan.net/poem58555.html

كتبتُ هذه القصيدة معارَضةً لكل من بردة البوصيرى وبردة شوقى وقيل سميت الأولى بالبردة لأن «كعب بن زهير»  عندما مدح الرسول صلى الله عليه وسلم بقصيدة كانت هي نجاته من استباحة دمه لهجائه الطويل للرسول وللمسلمين. ويذكرون أنه صلى الله عليه وسلم أعجب بالقصيدة، فخلع بردته وألبسها لكعبٍ تكريمًا له، ومن هنا ، وبعد أكثر من 6 قرون، جاءت تسمية أشهر قصائد المدائح النبوية بالبردة.  قصيدة «الإمام البوصيري»، المعروفة بالكواكب الدُرِّيَّة فى مدح خير البَرِيَّةومطلعها: (أَمِنْ تَذَكُّرِ جِيرانٍ بِذِى سَلَمِ، مَزَجْتَ دَمْعَاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ)، ثم جاء أمير الشعراء أحمد شوقى بقصيدة عارض بها قصيدة البوصيرى وأسماها نَهْجَ البُرْدَة ومطلعها:(رِيمٌ عَلَى القَاعِ بَيْنَ البَانِ وَالعَلَمِ، أَحَلَّ سَفْكَ دَمِى فِى الأَشْهُرِ الحُرُم) 
اللهم لاتقطع عادة الشعراء واطلق ألسنتهم بمدح خير البرايا عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم.

جزء من موشح جادك الغيث - بدون موسيقي اثناء البروفه

Nagwan

Recent comments

Abdelmajed Mahmoud

Kress Hanna

O.llll

Roby

Related tracks