ريم على القاع للمعتصم بالله العسلي

البُـردَة (البوصيري) / جلسة تُذهِب الهَمّ 🥰💚

ما لذة العيش الا صحبة الفقرا - شاذلية

مديح: حب النبي والآل ديني

حبّ النبيّ والآل ديني ... ومذهبي حقّاً ويقيني
وعمدتي في كل حين ... دوماً فإني لا أضام
....
فالشمس بعض من ضياهُ .... والبدر نوع من سناهُ
والكلّ في معناه تاهوا .... لم يدركوا ذاك المقام
....
سبحان من أعلاه قدراً ... وزاده مجداً وفخراً
والله بالمختار أسرى ... به من البيت الحرام
....
أهدي صلاتي مع سلامي ... إلى النبيّ الهادي التّهامي
والآل والصحب الكرام ... نرجوا بهم حُسن الختام

حب النبي و الآل ديني - الملا وليد إبراهيم الفلوجي الدليمي

نعم سرى طيف من أهوى فارقني .. مقام الرست .. لسيدي منصور زعيتر

أَنْتَ المُعَدُّ لِكُلِّ مَا يُتَوَقَّعُ
يَا مَنْ يُرَجَّى لِلشَّدَائِدِ كُلِّهَا
يَا مَنْ إِلَيْهِ المُشْتَكَى وَالمَفْزَعُ
يَا مَنْ خَزَائِنُ رِزْقِهِ فِي قَوْلِ (كُنْ)
امْنُنْ فَإِنَّ الخَيْرَ عِنْدَكَ أَجْمَعُ
مَا لِي سِوَى فَقْرِي إِلَيْكَ وَسِيلَةٌ
فَبِالاِفْتِقَارِ إِلَيْكَ فَقْرِي أَدْفَعُ
مَا لِي سِوَى قَرْعِي لِبَابِكَ حِيلَةٌ
فَلَئِنْ رُدِدْتُ فَأَيَّ بَابٍ أَقْرَعُ
وَمَنِ الَّذِي أَدْعُو وَأَهْتِفُ بِاسْمِهِ
إِنْ كَانَ فَضْلُكَ عَنْ فَقِيرِكَ يُمْنَعُ
حَاشَا لِفَضْلِكَ أَنْ يُقَنِّطَ عَاصِيًا


يَا مَنْ يَرَى مَا فِي الضَّمِيرِ وَيَسْمَعُ

وطد فؤادك كلنا عشاق
طار الهوى فينا لمن نشتاق

أخذت فنون العشق كل قلوبنا 
وتمكنت بجميعها الأحراق

الله هذا الشأن كيف يطاق
ٍسكن الغرامُ القلبَ غيرَ مزحزح 
ومن العجائبُ بيته خفاق

وطد فؤادك كلنا عشاق

حضرة صوفية رائعة جدا اخذتم الروح مني في ملاطفة

سكنتم سويد القلب في برزخ الصدر

تخميس " ما لذة العيش إلا صحبة الفقرا" - محمد مسلماني

كلمات القصيدة كاملة 
 https://www.aldiwan.net/poem58555.html

كتبتُ هذه القصيدة معارَضةً لكل من بردة البوصيرى وبردة شوقى وقيل سميت الأولى بالبردة لأن «كعب بن زهير»  عندما مدح الرسول صلى الله عليه وسلم بقصيدة كانت هي نجاته من استباحة دمه لهجائه الطويل للرسول وللمسلمين. ويذكرون أنه صلى الله عليه وسلم أعجب بالقصيدة، فخلع بردته وألبسها لكعبٍ تكريمًا له، ومن هنا ، وبعد أكثر من 6 قرون، جاءت تسمية أشهر قصائد المدائح النبوية بالبردة.  قصيدة «الإمام البوصيري»، المعروفة بالكواكب الدُرِّيَّة فى مدح خير البَرِيَّةومطلعها: (أَمِنْ تَذَكُّرِ جِيرانٍ بِذِى سَلَمِ، مَزَجْتَ دَمْعَاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ)، ثم جاء أمير الشعراء أحمد شوقى بقصيدة عارض بها قصيدة البوصيرى وأسماها نَهْجَ البُرْدَة ومطلعها:(رِيمٌ عَلَى القَاعِ بَيْنَ البَانِ وَالعَلَمِ، أَحَلَّ سَفْكَ دَمِى فِى الأَشْهُرِ الحُرُم) 
اللهم لاتقطع عادة الشعراء واطلق ألسنتهم بمدح خير البرايا عبدك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم.

حب النبي و الآل ديني - الملا وليد إبراهيم الفلوجي الدليمي

Nahla El-Haddad

Related tracks