محمَّـد
مُحمَّدْ،
يُعَشِّشُ في حِضنِ والدهِ طائراً خائفاً
مِنْ جحيمِ السماءِ: احمني يا أبي
مِنْ الطَيرانِ إلى فوق! إنَّ جناحي
... صغيرٌ على الريحِ... والضوءُ أسْوَدْ
* *
مُحمَّدْ،
يريدُ الرجوعَ إلى البيتِ، مِنْ
دونِ دَر…
تحت النخيل
رائعة
اميمة خليل؛ صوت ملائكي ملتزم يخترق القلوب
الله