عِيدٌ علُى خيْر حالً عُدتَ يَاعِيدُ فـَنحنُ فِي مسْمّعٍ الدُنيْا أناشِيدُ
أمْا ترى الزهَراَ حيّانا بـِطلعَتِهٍيفَترُ عنْ بسّمة فِي حُسنِها العِيّدُ
كُن كـالضُحىَ مُشرِقاً أو كـالسنّا أنِقاًفالبرقُ قبّل نُزولِ الغيّ…
Home
Feed
Search
Library
Download