درب المقاومة والصدق والعشق والاشتباك
يقوده الباسل ويوصلنا إلى محطة التحرير، فاتبعوه.
عن باسل العاشق هذا ما يرويه صحبه في الذكرى الخامسة للسادس من آذار، ذكرى صعود الباسل نبياً مقاتلاً نحو وجه الله الكريم.
وعن حب الأرض والله ما كفّوو
رفيقي اللقاء قريب
احملوني يا رفاق ♥️🇵🇸✌ لروحك الرحمة يا مشتبك ♥️🇵🇸✌
خمس سنين ، عاشت الذكرى ❤️✌🏼