ربيته مثل فرخ السو أعظمهأم الطعان ترى في جلده زغبا
حتى إذا عاد كالفحال شذبهأبّاره ، ونفى عن متنه الشذبا
أمسى يمزق أثوابي ويضربنيأبعد شيبي عندي تبتغي الأدبا ؟!
إني لأبصر في ترجيل لمّتهوخط لحيته في خده عجبا!
Home
Feed
Search
Library
Download