وما لقلبي التائه في خضم الحياة من سكن وركن يأوي إليه إلا الشيخ مصطفى.
هذا المقطع خاصة، طالما كان علامة فارقة في أحلك أوقاتي وأشدها.
به يهدأ الفؤاد المروع، ويلتئم القلب المصدع..
رحمة الله على العبقري الفريد الذي أخلص وأجا…
ماشاء الله
رحمة الله علي شيخنا الجليل وأسكنه فسيح جناته ♥️♥️♥️
لا إله إلا الله. لله الأمر من قبل ومن بعد
مذهل