وما لقلبي التائه في خضم الحياة من سكن وركن يأوي إليه إلا الشيخ مصطفى.هذا المقطع خاصة، طالما كان علامة فارقة في أحلك أوقاتي وأشدها.به يهدأ الفؤاد المروع، ويلتئم القلب المصدع..رحمة الله على العبقري الفريد الذي أخلص وأجا…
ماشاء الله
الله
يوسف اعرض عن هذا
❤️
Home
Feed
Search
Library
Download