خايف أقول اللى فى قلبي تتقل و تعاند ويايا

و لو داريت عنك حبي تفضحني عيني فى هوايا

أنا زارني طيفك فى منامي قبل ما حبك

طمعني بالوصل و سابني و أنا مشغول بك

مشغول بك مشغول بك

عايز أعاتبه لكن خايف يروح يقول إني بحبك

و لو داريت عنك حبي تفضحني عيني فى هوايا

خايف أقول اللى فى قلبي تتقل و تعاند ويايا

و لو داريت عنك حبي تفضحني عيني فى هوايا

صعبان عليا أشوف غيري عاش متهني

راضي بقليلي ويرضيني بُعدك عني

وأملي قربك آه ونعيمي وقول لقلبي إني بحبك

و لو داريت عنك حبي تفضحني عيني فى هوايا

خايف أقول اللى فى قلبي تتقل و تعاند ويايا

و لو داريت عنك حبي تفضحني عيني فى هوايا

يسألني مالك وأنا حالف إني أخبي

والعين خانتني وبات عارف اللي فى قلبي

روحي وحياتي تعالالي ما دام عرفت إني بحبك

كلمات : احمد عبد المجيد
الحان : محمد عبد الوهاب
غناء : ليندا البيطار

خايف أقول إلي فِقلبي || ليندا بيطار

ألا حبـذا حبـذا حبـذا
حبيـب تحمـلت منـه الأذى
ألا حبـذا حبـذا حبـذا
حبيـب تحمـلت منـه الأذى
بنـفسـي يـا مـن أشتـكي حبـه
و مـن أن شكـى الحـب لـم يكـذب
و مـن لا أبـالـي رضـى غيـره
إذا هـو سُـر و لـم يغضـب

ألا حَبذا  || نورا حامد

هند حامد

لا تنتقد خجلي الشديد فإنني
بسيطة جداً.. وأنت خبير
يا سيد الكلمات هب لي فرصةً
حتى يذاكر درسه العصفور
خذني بكل بساطتي وطفولتي
أنا لم أزل أحبو وأنت قدير
من أين تأتي بالفصاحة كلها
وأنا يتوه على فمي التعبير؟
أنا في الهوى لا حول لي أو قوة
إن المحب بطبعه مكسور
يا هادئ الأعصاب إنك ثابت
وأنا على ذاتي أدور.. أدور
الأرض تحتي دائماً محروقة
والأرض تحتك مخمل وحرير
فرق كبير بيننا يا سيدي
فأنا محافظة وأنت جسور
وأنا مقيدة.. وأنت تطير
وأنا مجهولة جداً.. وأنت شهير

أغنية نجاة الصغيرة*

لا تَنتقد خَجلي الشديد || هند حامد

تقبلت القيود وانت حر
واسلمت القلاع بلا قتال
وعانقت الهزيمة دون حرب
وقايضت الحقيقة بالخيال
فلا تفرح اذا اغويت قلبي 
فقد تصحوا علي دمع الرجال
ولا تفخر بما هدمت مني
ولو غيرت تاريخ الجمال
لان تبقي لك الآهات عمرا
ف بعض ال آه من بعض السؤال
وهذا الحب أصنام تهاوت
واسوار تغطت بالرمال
وتلك الشمس لم تشرق صباحا
ولكن اشرقت بعد الزوال
فما إدرك ان الجرح ضعف
فقد تهفو الجراح الي النصال
ومن اعطاك صوتي كي تغني
نشيد الروح في عرس المحال 
ومن اعطاك صمتي كي تصلي
وقد حملتني فوق احتمالي
فهل تدري بان القلب اضحى جريحا !
جريحا في الخصام وفي الوصال
وان الحلم لم يجمع شتاتي
ولم يرحم عذابات الليالي
فان لم تعتذر للحب طوعا 
فاني لن احن ولن ابالي
انا لن اقبل الاعذار كرهاً
فلا تسلك دروب الاحتيال
تريث لاتزيد شكي اشتعالا
ولا توقف مآسينا الغوالي
انا لن احسب الاخلاص ذلا
فبعض النقص من بعض الكمال

تَقبلت القيود وأنتَ حرٌ || فاتن هلال بك

هل يجوز الصفح عمّن يُذنبُ؟ 
و هو من كأس الخطايا يشربُ
 كيف اعفو عن حبيبٍ قاتلٍ؟ 
و هو ما زال لقتلي يطلبُ 
ُ قيل ان الصّفح ضعفٌ قلت لا.. 
انه عندي الخيار الأصعب 
ُ غضبي سهل و صعب كتمه .. 
و ارى الجبار من لا يغضب
 فإذا اخطأ من احببته .. 
رغم اخلاصي فلا استغربُ 
و انا اسأل يا اهل الهوى .. 
هل يجوز الصفح عمن يذنبُ؟

هَل يجوز الصفح عن من يذنِب || فاتن هلال بك

‎⁨ عِشقتك قبل ماشوفك وشفتك صِرت كلي حلم …

كبير عليك الهوى
وأكبر منك القصيده
وأبعد عنك التماس النجوم
من الأمنيات البعيده
فجل النساء شبيهات بعض
وواحدة بين عصر وعصر تجيء
كلؤلؤة في الكنوز
فريدة


جميلة الماجري

كبيرٌ عليك الهوى ! || سنية مُبارك

مهلاً فقد نضب الهوى !

قد ما كُنت قريَب مني قد ماضيعتني بأديك
طاوعك قلبك 
تبعد عني 
هُنت وهان الحُب عليك !

قَد ما كُنت قريّب مِني …

‏جِد لي بوصل ٍ برمش ِ العين ِ أرعاكَ

سَكَنَ الليلْ وفي ثوب السكونْ .. تَخْتَبِي الأحلامْ

ما بَين بعينك …

تمهل فيّ يا مجنون
لاتُربك مرايانا
احبك طفلي المملوئ
أسئلة وعصيانا
واذهب فيك عاشقتا
الى ماشئت امعانا
فحاول ان ترى قلقي
انا اخشاك طوفانا

كان لي كتِفًا .

الاغاني بصوت عبادي شي ثاني .

أبد يعني ؟ …

موشح || بأبي من رابها نَظري

ومن يگدر يخليني أسيبك ؟

انسى اسمي وكل همومي بس يظل ببالي إسمه

أَضحى التَنائي بَديلاً مِن تَدانينا

وَنابَ عَن طيبِ لُقيانا تَجافينا

أَلّا وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ صَبَّحَنا

حَينٌ فَقامَ بِنا لِلحَينِ ناعينا

مَن مُبلِغُ المُلبِسينا بِاِنتِزاحِهِمُ

حُزناً مَعَ الدَهرِ لا يَبلى وَيُبلينا

أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا

أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا

غيظَ العِدا مِن تَساقينا الهَوى فَدَعَوا

بِأَن نَغَصَّ فَقالَ الدَهرُ آمينا

( فَاِنحَلَّ ما كانَ مَعقوداً بِأَنفُسِنا

وَاِنبَتَّ ما كانَ مَوصولاً بِأَيدينا

وَقَد نَكونُ وَما يُخشى تَفَرُّقُنا

فَاليَومَ نَحنُ وَما يُرجى تَلاقينا

يا لَيتَ شِعري وَلَم نُعتِب أَعادِيَكُم

هَل نالَ حَظّاً مِنَ العُتبى أَعادينا

لَم نَعتَقِد بَعدَكُم إِلّا الوَفاءَ لَكُم

رَأياً وَلَم نَتَقَلَّد غَيرَهُ دينا

ما حَقَّنا أَن تُقِرّوا عَينَ ذي حَسَدٍ

بِنا وَلا أَن تَسُرّوا كاشِحاً فينا

كُنّا نَرى اليَأسَ تُسلينا عَوارِضُهُ

وَقَد يَئِسنا فَما لِليَأسِ يُغرينا

بِنتُم وَبِنّا فَما اِبتَلَّت جَوانِحُنا

شَوقاً إِلَيكُم وَلا جَفَّت مَآقينا

نَكادُ حينَ تُناجيكُم ضَمائِرُنا

يَقضي عَلَينا الأَسى لَولا تَأَسّينا

حالَت لِفَقدِكُمُ أَيّامُنا فَغَدَت

سوداً وَكانَت بِكُم بيضاً لَيالينا

إِذ جانِبُ العَيشِ طَلقٌ مِن تَأَلُّفِنا

وَمَربَعُ اللَهوِ صافٍ مِن تَصافينا

وَإِذ هَصَرنا فُنونَ الوَصلِ دانِيَةً

قِطافُها فَجَنَينا مِنهُ ما شينا

لِيُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السُرورِ فَما

كُنتُم لِأَرواحِنا إِلّا رَياحينا

لا تَحسَبوا نَأيَكُم عَنّا يُغَيِّرُنا

أَن طالَما غَيَّرَ النَأيُ المُحِبّينا

وَاللَهِ ما طَلَبَت أَهواؤُنا بَدَلاً

مِنكُم وَلا اِنصَرَفَت عَنكُم أَمانينا

يا سارِيَ البَرقِ غادِ القَصرَ وَاِسقِ بِهِ

مَن كانَ صِرفَ الهَوى وَالوُدُّ يَسقينا

وَاِسأَل هُنالِكَ هَل عَنّى تَذَكُّرُنا

إِلفاً تَذَكُّرُهُ أَمسى يُعَنّينا

وَيا نَسيمَ الصَبا بَلِّغ تَحِيَّتَنا

مَن لَو عَلى البُعدِ حَيّا كانَ يُحَيّينا

فَهَل أَرى الدَهرَ يَقضينا مُساعَفَةً

مِنهُ وَإِن لَم يَكُن غِبّاً تَقاضينا

رَبيبُ مُلكٍ كَأَنَّ اللَهَ أَنشَأَهُ

مِسكاً وَقَدَّرَ إِنشاءَ الوَرى طينا

أَو صاغَهُ وَرِقاً مَحضاً وَتَوَّجَهُ

مِن ناصِعِ التِبرِ إِبداعاً وَتَحسينا

إِذا تَأَوَّدَ آدَتهُ رَفاهِيَةً

تومُ العُقودِ وَأَدمَتهُ البُرى لينا

كانَت لَهُ الشَمسُ ظِئراً في أَكِلَّتِه

بَل ما تَجَلّى لَها إِلّا أَحايينا

كَأَنَّما أُثبِتَت في صَحنِ وَجنَتِهِ

زُهرُ الكَواكِبِ تَعويذاً وَتَزيينا

ما ضَرَّ أَن لَم نَكُن أَكفاءَهُ شَرَفاً

وَفي المَوَدَّةِ كافٍ مِن تَكافينا

يا رَوضَةً طالَما أَجنَت لَواحِظَنا

وَرداً جَلاهُ الصِبا غَضّاً وَنَسرينا

وَيا حَياةً تَمَلَّينا بِزَهرَتِها

مُنىً ضُروباً وَلَذّاتٍ أَفانينا

وَيا نَعيماً خَطَرنا مِن غَضارَتِهِ

في وَشيِ نُعمى سَحَبنا ذَيلَهُ حينا

لَسنا نُسَمّيكِ إِجلالاً وَتَكرِمَةً

وَقَدرُكِ المُعتَلي عَن ذاكَ يُغنينا

إِذا اِنفَرَدتِ وَما شورِكتِ في صِفَةٍ

فَحَسبُنا الوَصفُ إيضاحاًّ وَتَبيينا

يا جَنَّةَ الخُلدِ أُبدِلنا بِسِدرَتِها

وَالكَوثَرِ العَذبِ زَقّوماً وَغِسلينا

كَأَنَّنا لَم نَبِت وَالوَصلُ ثالِثُنا

وَالسَعدُ قَد غَضَّ مِن أَجفانِ واشينا

إِن كانَ قَد عَزَّ في الدُنيا اللِقاءُ بِكُم

في مَوقِفِ الحَشرِ نَلقاكُم وَتَلقونا

سِرّانِ في خاطِرِ الظَلماءِ يَكتُمُنا

حَتّى يَكادَ لِسانُ الصُبحِ يُفشينا

لا غَروَ في أَن ذَكَرنا الحُزنَ حينَ نَهَت

عَنهُ النُهى وَتَرَكنا الصَبرَ ناسينا

إِنّا قَرَأنا الأَسى يَومَ النَوى سُوَراً

مَكتوبَةً وَأَخَذنا الصَبرَ تَلقينا

أَمّا هَواكِ فَلَم نَعدِل بِمَنهَلِهِ

شُرَباً وَإِن كانَ يُروينا فَيُظمينا

لَم نَجفُ أُفقَ جَمالٍ أَنتِ كَوكَبُهُ

سالينَ عَنهُ وَلَم نَهجُرهُ قالينا

وَلا اِختِياراً تَجَنَّبناهُ عَن كَثَبٍ

لَكِن عَدَتنا عَلى كُرهٍ عَوادينا

نَأسى عَلَيكِ إِذا حُثَّت مُشَعشَعَةً

فينا الشَمولُ وَغَنّانا مُغَنّينا

لا أَكؤُسُ الراحِ تُبدي مِن شَمائِلِنا

سِيَما اِرتِياحٍ وَلا الأَوتارُ تُلهينا

دومي عَلى العَهدِ ما دُمنا مُحافِظَةً

فَالحُرُّ مَن دانَ إِنصافاً كَما دينا

فَما اِستَعَضنا خَليلاً مِنكِ يَحبِسُنا

وَلا اِستَفَدنا حَبيباً عَنكِ يَثنينا

وَلَو صَبا نَحوَنا مِن عُلوِ مَطلَعِهِ

بَدرُ الدُجى لَم يَكُن حاشاكِ يُصبينا

أَبكي وَفاءً وَإِن لَم تَبذُلي صِلَةً

فَالطَيّفُ يُقنِعُنا وَالذِكرُ يَكفينا

وَفي الجَوابِ مَتاعٌ إِن شَفَعتِ بِهِ

بيضَ الأَيادي الَّتي ما زِلتِ تولينا

عَلَيكِ مِنّا سَلامُ اللَهِ ما بَقِيَت

صَبابَةٌ بِكِ نُخفيها فَتَخفينا )


كلمات : ابن زيدون
غناء : فدوى المالكي

وَقَد يَئِسنا فَما لِليَأسِ يُغرينا || فدوى المالكي

لا تَخافي يا فَتاتي فالنُجوم تَكتمُ الأسرار …

Popular tracks by قَـــمــرُ الزَمــــانِ