الشَيْخٌ نَاصِرُ الْقِطَامِيْ || وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ

دَقَائِقٌ مَعَ الله

َالشَيْخٌ نَاصِرُ الْقِطَامِيْ || هَذَا مَا وَعَدَ الرَحْمَنُ وَصَدَقَ المُرْسَلُون

الشيخ ناصر القطامي || ما تيسر من سورة النساء

الشَيْخٌ نَاصِرُ الْقِطَامِيْ || وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ

الشَيْخٌ نَاصِرُ الْقِطَامِيْ || وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا

الشَيْخٌ نَاصِرُ الْقِطَامِيْ || وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا

ٍالشَيْخٌ نَاصِرُ الْقِطَامِيْ || آيَاتُ الصِياَم

قصة زوجة مع زوجها وما الذي سمعه عنها قبل زواجه بها وماذا كان منها بعد الزواج وما قصتها معه تعالوا معنا لنعرف .. ؟

[الشَيْخُ مِشْعَلْ العْتِيبِيْ] [زَوْجَةُ يَتَمَنَاهَا كُلُ رَجُل]

[اَلشَيْخُ أََبُو إِسْحَاقٌ الحُوَيْنِيُ] [يَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ]

[ِالشَيْخُ المَحْجُوبٌ بْلْفْقِيهْ] [مِنْ سُورَةِ الحَاقَة]

[المُقِرٍئُ حَمْزَةْ رَيَانٌ] [رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي]

اَلْشِيخْ يَاسِرْ الدُوسَرِيْ || لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء

قال تعالى : "أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُون"

إن هذا التعبير القرآني المبدع يرسم نموذجاً عجيباً للنفس البشرية حين تترك الأصل الثابت.. وتتبع الهوى المتقلب وحين تتعبد هواها.. وتجعله مصدر تصوراتها وأحكامها ومشاعرها وتحركاتها: "أفرأيت من اتخذ إلهه هواه" أفرأيته؟ إنه كائن عجيب.. وهو يستحق من الله أن يضله.. فلا يتداركه برحمة الهدى.. فما أبقى في قلبه مكاناً للهدى وهو يتعبد هواه المريض "وأضله الله على علم" على علم من الله باستحقاقه للضلالة.. أو على علم منه بالحق.. لا يقوم لهواه ولا يصده عن اتخاذه إلهاً يطاع.. "وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة" فانطمست فيه تلك المنافذ التي يدخل منها النور.. وتلك المدارك التي يتسرب منها الهدى.. وتعطلت فيه أدوات الإدراك بطاعته للهوى.. "فمن يهديه من بعد الله" والهدى هدى الله.. وما من أحد يملك لأحد هدى أو ضلالة.. فذلك من شأن الله.. الذي لا يشاركه فيه أحد.. حتى رسله المختارون.. "أفلا تذكرون" ومن تذكر صحا وتنبه.. وتخلص من ربقة الهوى.. وعاد إلى النهج الثابت الواضح.. الذي لا يضل سالكوه.. 


الشَيْخْ نْاصِرْ اَلقِطَامِيْ  || أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ

الشَيْخْ نَاصِرْ القِطَامٍي || أَفَرأيْتَ الَذِي كَفَرَ بِايَاتنَا وَقَال لَأُوتَيَن مَالاً وَوَلَدا

قِصَصُ فٍيْ بِرِ الْوَالِدَيْنِ

الشيخ عمر القزابري، من مواليد سنة 1974 بمدينة مراكش المغربية ، تلقى القرآن في صغره على يد والده الشيخ أحمد القزابري وهو من علماء مدينة مراكش ، وختم القرآن في سن 11 سنة، وبعد حصوله على شهادة الباكالوريا (الثانوية العامة) في التعليم الأصيل من مدرسة إبن يوسف بمراكش، سافر إلى السعودية حيث حضر دروسا بالمعهد الإسلامي بمكة المكرمة سنة 1997 ، وتولى إمامة مسجد الجامعة بجدة. وخلال مقامه بالسعودية تلقى الشيخ عمر القرآن على يد عدد من كبار المشايخ، منهم الشيخ محمود إسماعيل، من علماء الأزهر، والشيخ الفاه الموريتاني، قبل أن يعود إلى المغرب ويتولى الخطابة في مسجد باب الريان بحي الألفة بمدينة الدار البيضاء حيث كانت خطبه تستقطب آلاف المصلين، بعد ذلك قررالشيخ عمر العودة إلى تعميق دراساته القرآنية، حيث أقام في القاهرة دورة دراسية لختم القراءات العشر على يد الشيخ أحمد عيسى المعصراوي، شيخ عموم القراء بمصر.

والشيخ حاليا يشغل منصب إمام مسجد الحسن الثاني بالدارالبيضاءو يتولى أيضا الخطابة في مسجد النسيم بمدينة الدار البيضاء أيضا.

الْشَيْخٌ عُمَرْ الْقَزَابْرِيْ || أَوَاًئِلُ الْصَافَاتِ

الْشَيْخُ مَاًجِدْ اَلزًامِلْ || مَا تَيَسَرَ مِنْ سُورَةِ سَبَأْ

اَلشَيْخُ حَاتِمُ المَالِكِيْ || وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبيلِ اللّهِ أَمْوَاتٌ

الَشَيْخُ حَسَنُ الحُسَيْنِي || رَيْحَانَةُ الْمُصْطَفَى

الَشَيْخُ إِدْرِيسْ أَبْكَر || لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ القِيَامَةِ وَلا أُقْسِمُ بِالنَفْسِ اللَوَامَةِ

الشَيْخٌ نَاصِرُ الْقِطَامِيْ || إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً

اَلْشِيخْ يَاسِرْ الدُوسَرِيْ || يَا أَيُهَا الَذِينَ آمَنُواْ إِنَمَا المُشْرِكُونَ نَجَسُ

ولَن تطيبَ الآخرة إلّا بعفوِه
.
.

Qυraɴ Sound

Popular tracks