Name: أعطيته ما سأل .. by reema art | ريما الفن
Duration: 1 min
Description: وهبته روحي فما أدري به ما فعل.

يالله 😭 من وين جبتي المقطع 

ga6a3u alma3ash ,, Abdullah alhamed

وهبته روحي فما أدري به ما فعل.

أعطيته ما سأل ..

عبدالفتاح مورو.. من للشعوب؟!

موشح أندلسي بصوت محمد أبو صلاح

اعطيته ما سأل

ورطة - عبداللطيف بن يوسف

القصيدة الدعدية بصوت فهد مشعل

قد يبدو الأمر بسيطاً أو سخيفاً لكنها الحقيقة، واجهت الموت قبل أشهر للمرة الرابعة، وسأخبر سراً عنه:إنها دائماً مرّته الأولى.
اختفت جدتي في غضون ساعات قصيرة تاركة خلفها أشياؤها، منزلها، ونحن. وإن سألني أحد عن الموت سأجيبه: هو الاختفاء الذي يربك فهمك المعتاد أنه من شيمة الأشياء، لكنه قصد أصحابها متعمداً..
في عزاءها رأيت امرأة قصّت جدتي قصة طريفة عنها ذات مرة، ولم أتمالك نفسي ضحكت وخبأت وجهي داخل ياقة قميصي وأراحتني لحظة تماهي الضحك في البكاء، وحين أعيد الموقف لا أشاهد إلا غفلة الآخرين
عن الشعور الحقيقي، كومبارس التجمهر والحياة .. شهقات الضحك الخارجة من سخونة الدمع أعادتني للحظة التي فكّرت مرة كتابة رواية بدايتها عن ضحك في عزاء من تحبين، وماحدث؟ تدليت من سطري الذي لم أكتبه أبداً لأنه كان منتظراً قامتي والشال الأزرق ودموعي وضحكتي ليدوّن، ساخر صحيح؟
لكنها اللحظة الوحيدة التي عشت حريتي من المكان والزمان، شعور نقي ودافئ وحضن قدمته جدتي في حكاية طريفة في حياتها ليحميني بعد موتها.
تملك ضحكة لن أصفها ما حييت، وشخصية مرحة رغم غابة الشقاء التي سكنت فيها أيامها، حتى الآن لم أستوعب غيابها رغم أنني عرفت أنه ليس هناك ( إلى الأبد) بعد كلمات الحب لأنها موجودة فقط في أسماء موتانا،
لكن ضحكتها لاتغيب من بالي ولا من أحلامي، ماذا حدث لي في فترتي الأخيرة؟ زاد مرحي، وصارت ضحكتي عادة يومية، وبصوت متموج أيضاً! كما رغبت منذ مراهقتي.. وبكامل اللهجة العامية: أنا أضحك من قلبي وقلبك.
تخليت عن تراجيدية أن الحياة لاتستحق، العالم ساحق.. وقررت عيش كل يوم بكامل تمددي فيه، أتنزه في المواقف المبتسمة وأعود إلى قلبي الأصفر ووجوه عائلتي لأحكي لهم – وليصدّقني من يقرأ أن الحكايا لها عناية الأمهات –
وحزني؟ قررت إبقاءه داخل عظامي لن يخرج حتى للذات، وأعرف سيقضي هذا على قلبي كما حدث لقلب جدتي، لكن لايهم فأنا نهضت من سقوط الموت عليّ بضحكةٍ تربّت بتحنان جَــــدّة، وإنه نيشان منتصر على روحي لا تراه إلا عينين
ستفقد حبيب يوماً ما، وستتقلّده بتتويج ضحكة باكية.

الضحك من أنقذني. - نص

في غرفة نوم البردونيl سالم الرحبي

مريد البرغوثي قصيدة أنت وأنا إلى رضوى عاشور

زوّادة شعبان - الكتاب الثالث [توصية أ. يوسف الدويس - كتاب مذكرات الأرقش]

الشاعر السعودي عبداللطيف بن يوسف ، قصيدة طيرٌ انا | صالون ميس الادبي .

أعطيته ما سأل ..

reema art | ريما الفن

Recent comments

huda

Related tracks