رحل الذي من مجده تبنى العزائم، وتركنا في حيرة وغُربة. أسدٌ ل…
نِلتَ الشّهادَة مُقبلًا لم تنحَنِي 💔
وترجّل الأسدُ الّذي رفَضَ الهَزائم 💔💔
🇵🇸
Home
Feed
Search
Library
Download