ما أسرعَ الترحالَ عن أوطاني
بالأمسِ كان لقاؤنا يا فاطمٌ
لم يبقَ عندَ البابِ مَن يلقاني
قد كنتُ عندَ البابِ أُلقي ثقلَها
Home
Feed
Search
Library
Download