هِمت من غير راحة بال بَس طرواك تبرالي
سَيف أول مرّة اعرف هَالعظمة منك ، ما هو انتَ متعرفني الا ع ا…
وأزيحك من رِفيف الرّوح ما تنزاح عن بالي
لا ترخَص شجاها الرّوح عِدها شما تذل غالي
Home
Feed
Search
Library
Download