غَنَّاهُ الأَمْسُ وأَطْرَبَهُ
وشَجَاهُ اليومُ فَما غَدُهُ
قَدْ كانَ لهُ قلبٌ كالطِّفْلِ
يدُ الأَحلامِ تُهَدْهِدُهُ
ويرى الآفاقَ فيُبْصِرُها
زُمَراً في النُّورِ تُراصِدُهُ
فَيَخَالُ الكونَ يُناجيهِ
وجَمالَ العالَمِ يُسْعِ…
ويرى الآفاق فيبصرها.. زمرًا في النور تُراصده.')
و يرى الأفاق فيبصرها
ويُماشي النَّاسَ وما أَحَدٌ..مِنْهُمْ يَشْجِيهِ تَفَرُّدُهُ:…
الشّابي :(