
في لَيالٍ كتَمَتْ سرَّ الهَوى
بالدُّجَى لوْلا شُموسُ الغُرَرِ
مالَ نجْمُ الكأسِ فيها وهَوى
مُسْتَقيمَ السّيْرِ سعْدَ الأثَرِ
وطَرٌ ما فيهِ منْ عيْبٍ سَوَى
أنّهُ مرّ كلَمْحِ البصَرِ
حينَ لذّ الأنْسُ مَع حُلْوِ اللّمَى
…
سدَّدَ السّهْمَ وسمّى ورَمى، ففؤادي نُهْبَةُ المُفْتَرِسِ
وطرٌ ما فيه من عيبٍ سوى أنه مرّ كلمحِ البصرِ.
بسم الله ما شاء الله
ايه الجمال ده ي جماعه ماشء الله
