كرار نوري | انا يا طير

كلشي أحبة و انت بعيد .. مليته

منهو بحالنة..... كريم منصور

سعدي الحلي - ما ابدلك يگواااد

نشر المدائح النبوية الشريفة في الانترنت


ته غراماً فللغرام رجال.. لسيدي فؤاد خانطوماني رحمه الله

نصير شمة "شط العرب" Nasser Shamma Shat Alarb

يا أولى الألبابِ، يا أولى النُّهى   	همتُ ما بينَ المهاة ِ والمها
من سها عن السُّها فما سها 	من سها عنِ المهاة ِ قدْ سها
سِرْ بِهِ بسِرْبِهِ لِسِرْبِهِ، 	فاللُّهى تفتَحُ بالحمدِ اللَّهَا
إنها من فَتَيَاتٍ عُرُبٍ،  	من بناتِ الفُرْسِ أصلاً إنّها
نَظَمَ الحُسْنُ من الدُّرّ لها    	أشنَباً أبيضَ صافي كالمَها
رابَني منها سُفُورٌ راعَني    	عِندَهُ منها جمالٌ وبَها
فأنا ذو المَوْتَتَيْنِ منهُما،      	هكذا القرآنُ قدْ جاءَ بها
ققلتُ: ما بالُ سفورٍ راعني 	موْعدُ الأقوَامِ إشراَقُ المَها
قلتُ: إني في حِمًى من فاحِمٍ         	ساتِراً فَلْتُرْسِلِيهِ عِندَها
شِعرنا هذا بلا قافية ٍ  	إنّما قَصدِيَ منْهُ حَرْفُ هَا
غَرَضي لَفظَة ُ هَا من أجلها 	لستَ أهوى البيعَ هاوها

يا أولي الاباب - بشار زرقان

موشح: يا صاح الصبر
غناء: يارا صلاح الدين
عود: طارق بشير
قانون: مارتن ستوكس
كمان: أحمد حمزه
كنترباص: مالاكي أونيل
رق: فيليبوس ديميتريو
دمبك: أحمد الصالحي
إسطنبول
24.02.2016

يا صاح الصبر - يارا صلاح الدين وفرقة أوكسفورد مقام - إسطنبول 24.02.2016

فايد محمد لاموني الناس

الدندشي من أوائل الفنانين الشعبيين والتراثيين في سورية يلي قدم بصوته الأصيل للإذاعة السورية أكثر من 80 أغنية متميزة، وعرف عنه سرعة البديهة وخفة الظل وذو نكتة وحضور مميز .
اختص الراحل دندشي بالغناء الشعبي ولحن بنفسه معظم أغنياته ومن أشهر أغنياته الشعبية “ع الغوطة يلا نروح” وهي من تلحينه وكلمات فخري البارودي.

مثل سورية فنياً في 84 دولة بالعالم، وربطته صداقات متينة مع الكثير من الفنانين السوريين والعرب أمثال عبد الحليم حافظ -وديع الصافي- محمد عبد الوهاب- فايزة أحمد- نجاح سلام- سعاد محمد- صباح فخري- نجيب السراج- ميادة حناوي.

يذكر أن الفنان معن دندشي من مواليد تلكلخ عام 1927 وتوفي في الخامس والعشرين من شهر كانون الثاني عام 2011 بعد صراع مع المرض.

معن دندشي -  يا طير سلملي ع سورية

داليدا رحمة : أيامك يا ضيعتنا / لحن : زكي ناصيف 1991م

ارقص فالكون يرقص ..
كلمات لعابد صوفي قالها عن لمسة لمسها بهذا الكون المنداح , الكون يرقص فعلاً من حولنا ونحن بحاجة لأن نستشعر ذلك , لنستشعر بسكناته واندفاعه , لأن نتناغم مع صوته .
ما سيتبقى منك لا ما سيتبقى لك , انها دنيا زائلة زائلٌ أنت معها , فإن انتفى الأكبر زال الأصغر وأَفل .

ما تبقى من أثرك في هذه الرقصة الجماعية , التي يبدو أن لا رجوع فيها الى الوراء .
رقصة العمر , هي رقصة النهاية , فما تخطه فيها , هو أنت .

معن دندشي - يا طير سلملي ع سورية

Reda Yacob Agha

Related tracks