هذى بلادى ،،،
كانت بلادى ذات يومٍ مقصداً للأنبياء
وبعدها صار التدين فى بلادى فى الخفاء
كانت جموع الشرِ تحكمُ قبضةً لا ترتضى يوماً صعود الأنقياء
وتعاقب الدهرُ المهيمنُ معلناً يوماً صعود الأوفياء
فتعاهد الشرُ الخبيثُ بليلة…
عبد الله الشريف .. جزاك الله خيراً ..
ولسوف يجمعنا الزمان لنحتفل في رابعة.....