انا بحبك اوى باريهام⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩

اقسم الله بالنفس اللوامة لفضلها  .. الخطأ في عدم تحويل التانيب لطاقة إيجابية تغير للأفضل لكن المحاسبة بداية الإصلاح والتطوير 

الله يباركلك ويكرمك ويجبر بخاطرك يا رب💐

انا طول الوقت ضميري بيعذبني

هو انا الحقيقة مش سمعت غبر لحد هنا و لحد هنا "ديس لايك" و كلام غير موفق "و ده امر طبيعي اللي هو الاختلاف ", حقيقة الامر ان كلمة الضمير ليست اصطلاحا قرآنيا بداية يمكن الاستناد عليه في التاويل و بيان صحة الموضوع برمته ام لا ، لذا كان من المهم استبدال المصطلح لصحة بنيان الموضوع بداية ، المرادف للضمير هو النفس و لا اعلم كيف تم تفسير ان تانيب الضمير هو "ازاي انا عملت غلط" او "اته عتاب الناس علي افعالي و ان ازاي برده انا عملت خطأ" ، تانيب النفس "الضمير ". او نستطيع القول خطاب النفس له شقان ايجابي و سلبي ، الايجابي هو الاحساس بعدم الارتياح بعد اتيان فعل او سلوك يتناقض مع قيم الفرد المعتاة و ما يؤمن به و اعتاد فعله ف حينها يشعر بعدم ارتياح و ضيق و الم و ندم و رغبة في التوقف و اعادة الترتيب مرة اخري وهو ما اراه امرا ايجابيا لان من سيتغير لابد اولا ان يكون غير مرتاح ليغير نفسه اما اذا كان مطمان لنفسه و متصالح معها اذا لماذا يتغير ؟ "التانيب" ليس جلد النفس ، التانيب هو فطرة وجود نفس داخل البشر فان كانت نفسا "لوامة" و للعلم اللوم لا يشترط له ان يكون يوم القيامة ووقت اللافرصة بل العكس لا يفيد اللوم وقت النهاية و اللاعودة لانه لافعل يترتب علي هذا اللوم ، لذا فالمكان الصحيح له هو الحياة "لا اعلم من اين جاء القول بان اللوامة وقت القيامة فقط" ، و سنجد غالب الدعاء في مكنونه ندم و عتاب و لوم 😊 "لا اله الا انت سبحانك ان كنت من الظالمين" ما يكون هذا ان لم يكن تانيب نبي لنفسه بل و يتقرب به الي الله الدعاء كله في عتابه لنفسه انه قصر و اراد العودة وضاقت عليه نفسه و في هذه اللحظة تحديدا يتجلي "الضمير" او "النفس اللوامة" وهو يدرك تماما معني بشريته التي لا تتناقض مع الذنب او المعصية بل الانسان هكذا فطرته و الا فمن يخطئ ستسقط عنه بشريته!، نفوسنا التي ترهقنا و قت نخطئ جزء لا يتجزء من كوننا بشر  فهي فطرة الخلق ان نفسا تلوم علي انها اخطات و نفسا اخري وهي النوع الثاني التي تحرضك علي الاتيان مرة و مرة وهي النفس الخبيثة و التي يكون خطابها سلبيا بالتاكيد ، ة سنجد في القرآ كثير من مرات تذكر صفة "الاواب" وصفا ايجابيا بل نعت بها انبياء و لعل سر ذلك في ان من يعود يعلم جيدا حقيقة كونه بشر يخطئ و حقيقة ان الصالحين ترهقهم نفوسهم بالتانيب فيتوقفوا و يتوبوا و يرتبوا و يسددوا و يقاربوا فيعودوا فنعم العبد انه اواب  

قال النبي صلى الله عليه وسلم  (الندم توبه) المقدمات صح بس الاستدلال خاطيء   لان المشكلة  مش ف التانيب المشكلة  في الوقوف على التانيب او الياس  

عايزة مقاطع صوتية تاني، استمري💖

طب لو حد بيأنب نفسه مش ع حاجة غلط ، بيأنب نفسه بس ع كل التصرفات ؟؟

Comments

Hala El Sayed

عمر مجدى

asmaa abdelhady

ahmad hassan 107

هبة عبدالعظيم

Ahmed Kemoo

EsRaa Ashraf 22

Zahraa Anwar

احمد الديب

الأيمن