أيها الفخاري الأعظم ، أنا كالخزف بين يديك عُد واصنعني وعاءً آخر مثلما يحلو في عينيكاُخضِعُ ذاتي دون عِنادٍ ، لأصابعك تُشَكِّل فيَّ إن أتوَجّع لن أتراجع ، فأنا اشتقتُ لعملكَ فيآتي إليك بكل فسادي ثقتي في نعمتك ويديكلا…
'
Home
Feed
Search
Library
Download