برهانيه

أرى من كـــــريم المولدين إشـــارة ..... وإن إشـــارات الحبيــــب بشـــــــائر
أرى الكل في تيــه الجمــال وإننــي ..... هديــت وقد ضـلت هنـاك بصـــــائر
فلا هــــو يحصى العد ما قد به أتى ..... ولا هـــو يُبـلى يوم تُبـلى الســــــرائر
ولا هــــو من فرط الظهـور مغيبٌ ..... ولا هـــــو وجـــهٌ تعليــه ســـتـائـــــر
ولاهـــــو عنـــى محجبٌ بســتوره ..... ولا هوعندي من خفى اللطف ظـــاهر
وماهــــو إلا نقطة البـــــدء والبهـا ..... وماهـــــو إلا مظهـــر الذات صــــائر
وماهــــو إلا من رأى الله جهـــرة ً ..... وماهــــــو إلا من به الحــــق ظـــــاهر
وماهـــو إلا من له الارض مسجدٌ ..... وماهــــــو إلا من به التــــرب طـــاهر
هو الجمع فى رتب الفناء ومن بـه ..... يـــــرى الله جبـــــاراً وللذنب غافـــــر
هو الصبر إجمالاً هو الغوث للورى ..... فلـولاه لم تســــع القلـــــوب حنـــــاجر
هو الجبر فى كسر القلــــوب وإنه ..... لمن ســـرهِ تغشـــى الكســـير جبــــائر
هو السين وهو الهو كذا الهاء والأنا ..... هـــــو القـــدم المشــــهود والغيب سائر
هو البحر تأويلاً له المتن واصــــلاً .....عليه ســــفين الصـــــالحين مواخــــــر
فمن كان خواضـــاً فيابئس ماأتـــى ..... فتــلك فعـــــــالٌ دونهــــــن الكبــــــائر
هو القاب ذو الألقاب والروح دونه ..... وذو منبـــــــرٍ لايعتـــــليه مكـــــابـــــر
له المنبر الأســـــمى له العلم سابقاً ..... بقبل (ألســــت)الرب فيـــــه يحاضــــــر
هو الناصر المنصور بالرعب دينه ..... هو المنـــــزل الأعلــــى بكفيه عــــامر
هو الدار والديار والخمر والقـــرى ..... يـــــراح لديـــــه من عنــــــاه المســافر
وما أنــــا إلا واحـــــد من عبيــــده ..... وذلك فخـــــــرٌ لــــــى وفيـــــه أفـــاخر
وتـــالله مارمت المديـــــح وإنــــما ..... بدا الحســــــن غلابـــاً وما اللب حاضر
غدا اللب فى ســـــــفر يقيم بحسنه ..... وقد عــــــزت الأســـــفار والوجه ســافر

ومـا أنـا إلا واحدٌ مـن عبـيــــــــــده وذلك فخرٌ لـي وفـيـه أفــــــــــــــاخر

لولا هواهم في القلوب وفي الحشا .... ما ذاق قلب لذة الايمان

لولا هواهم فى القلوب وفى الحشا.. صادق الزين

توسل السادة البرهانية

من اجل ابراهيم بعد رجائه _البرهانيه

إن أحبابنا وهم سادة الحيّ ـ سيدى فخر الدين ـ البرهانية BURHANIYA

البرهانية - معاذ الزين - إنا بجمع الجمع

يطيب لأهل فضلي ذكر قولي ..  من ديوان شراب الوصل للإمام فخر الدين الشيخ /محمد عثمان عبد البرهاني

معاذ الزين وبابكرالصادق / البرهانية

قصيدة قد عزت الاوصاف دونك والكني بصوت المنشد بابكر الصادق من قصائد البرهانية - ا.m4a

حَوَتْنِى قُلُوبٌ تَعْرِفُ الحُبَّ مَسْلَكً -Hawliya 2011

وَ مَدِينَتِي أُمُّ الْمَدَائِنِ كُلهَا -علي زين العابدين وَ محمد فضل السيد

لَوْ غُلِبْنَا لَدَعَوْنَا رَبَّنَا -(فَرَحىِ يَا فَرَحِى

قصيدة الوصية - ديوان شراب الوصل - إبراهيم حسن السيد

حضرة الخميس 18 ربيع الثاني 1442 هـ الموافق 03 ديسمبر 2020 م ، مقام السادة البرهانية ، الخرطوم
 
قُمنا على أبوابه خدماً له .. 
اللَّهُ أكبرُ ما تزينتِ السماءَ والأرضُ فوق جبينِها الافراحُ .. 
أنْعِم سُويعاتِ الوِصالِ ويا لها أيامُ سعدٍ ليلهُنَّ صباحُ .. 
ما الغارُ .. ما الأغوارُ .. ما الروحُ التي نحيا بها .. ما السِرُ .. ما الإفصاحُ .. 
الغارُ قلبُ العبدِ في أغوارهِ قَدْرُ الإمامِ وقَدرُهُ نضّاحُ .. 
مَنْ يَجرعِ الخمرَ المُعتَّقُ سِرُّها حتى الثُمالةَ ما عليه جُناحُ .. 
مِن مَعدني هذا سَقيتُ أحِبَّتي خمرُ المعاني حُسنُها فضّاحُ .. 
النورُ خَصَّةُ جَدِّهِ وهو الذي زيتٌ لِمشكاةٍ بها مِصباحُ ..

اسماعيل الزين - قمنا على أبوابهِ خدماً له (السادة البرهانية)

انشاد محمد إبراهيم الدسوقى بدور
صلوات الله تغشى دائما *** للنبى المصطفى جد الحسين

صلوات الله تغشي دائما - محمد ابراهيم الدسوقي

مَنْ حَبَا شَيْخَكَ شَيْخاً وَاصِلاً
يَا مـُرِيـدِى قـُلْ هـُوَ اللَّهُ أَحَـدْ
إِنَّـهُ إِنـْسـَانُ عَـيْـنٍ شَـاهـَدَتْ
نُورَهُ فِى حَضْرَةِ الْبَرِّ الصَّمَدْ
كـُلُّ عـَيـْنٍ بِالْجـَمَالِ اكـْتـَحَلَتْ
طَابَ كُحْلاً لِيـُجَافِـيـهَـا الـرَّمَـدْ
--------------------------
تليها
--------------------------
يا غصـن نقا مكللا بالذهب 	  	أفديك من الردى بأمي وأبي
إن كنتُ أسأت في هواكم أدبي 	  	العصمة لا تكـون إلا لنبي
يا مالك مهجتـي تـرفّـق باللهْ 	  	لا بدّ لكل عاشـق مـن زلةْ
روحي تلفت ومهجتي في علة 	  	لا حـول ولا قـوة إلا باللهْ
الغصن إذا رآك مقبل سجدا 	  	والعين إذا رأتك تخشى الرمدا
يا من بوصاله يداوي الكبدا 	  	مـا تفعله اليـوم تلقـاه غدا
لو صادف نوح دمع عيني غرقا 	  	أو شاهد لوعتي الخليل احترقا
أو حمـلت الجبـال ما أحمله 	  	صارت دكّاً وخرّ موسى صعقا
يا من سألك عن الهوى كن عادل 	  	احذر تبلى وخل عقلك عاقل
واسـمع مثلا من منتبه لا غافل 	  	الحب أذى والعشق سم قاتل
تالله لقد سمعت في الأسحار 	  	عـن جارية تـدق بالأوتار
تالله لقد سمعت من منطقها 	  	من عذّب عاشقا جُزي بالنار

قصيدة الوصية - ديوان شراب الوصل - إبراهيم حسن السيد

simsim5

Recent comments

مازن عبدألعزيز

Sentic Man

m_shosha

Related tracks